في أوروبا وأميركا، يجري تسويق شعار أحمق عن "حق الدفاع عن النفس" لكيان احتلالي يرى حدوده حيث يصل حذاء جنوده، حيث يجهد ساسة التملق والنفاق في الدفاع عن الصهيونية.
اغتصاب، فساد، تهرّب من الضرائب، الاحتفاظ بملفات سرّية. كل تهمة، لو وجهت الى مواطن "عادي بسيط"، لقضَت عليه، لكن ترامب نجا منها وعاد إلى البيت الأبيض مجدّدا.
بعد السماح للجيش الأوكراني ياستخدام صواريخ بعيدة المدى أوكرانية، لضرب الأراضي الروسية، أجادزت إدارة جو بايدن الألغام المضادة للأفراد، ما يسّعر حرب أوكرانيا.