تسود الانقسامات في مدينة سنجار بمحافظة نينوى شمال العراق، بشأن وثيقة الوئام التي وُقّعت بين أطراف دينية وقبلية في المدينة، إذ ترفضها الجماعات المسلحة الأيزيدية.
تتخذ الفصائل المسلحة التي تطلق على نفسها اسم "المقاومة الإسلامية في العراق" منطقة ربيعة شمال غرب الموصل نقطة ارتكاز لتنفيذ هجماتها ضد القوات الأميركية.
لم تكتف الأحزاب والفصائل المسلحة في العراق باستخدام النفوذ السياسي والمالي للفوز بانتخابات مجالس المحافظات في 18 ديسمبر/كانون الأول المقبل، بل إنها أجبرت مرشحين على الانسحاب بعد تهديدهم وعائلاتهم بالقتل.
قررت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية إغلاق ملف النزوح في عموم محافظات البلاد بحلول العاشر من الشهر المقبل، وأنها ستعتبر العائلات غير العائدة مندمجة في مناطقها الموجودة فيها، عدا العائلات النازحة من بلدة "جرف الصخر" التي تخضع لسيطرة فصائل مسلحة.
لا يزال نحو 8 آلاف شخص في نينوى، غالبيتهم من أهالي الموصل، في عداد المغيبين، إبان اجتياح تنظيم "داعش" مساحات واسعة من العراق، وسط عدم اهتمام حكومي، وتحميل 3 جهات مسؤولية تغييبهم، هي "داعش" والمليشيات والقوات النظامية
دفع خالد تعلو حوالى مائة ألف دولار، على أمل الإفراج عن نحو عشرة من أقاربه الذين خطفهم تنظيم "داعش"، من دون أن تنتهي المعاناة. إذ إن خمسة من أفراد عائلته لا يزالون في عداد المفقودين، بالإضافة إلى 2700 من الأيزيديين الآخرين.