تواصل في فرنسا الانقلاب من قبل تيار الرئيس إيمانويل ماكرون على نتائج انتخابات البرلمان الفرنسي الذي حلّ فيه ثانياً، وذلك في محاولة لنسف تصدر تحالف اليسار.
أظهر مسح بنك أوف أميركا لمديري الصناديق العالمية الثلاثاء، أن المستثمرين ظلوا متفائلين في يوليو/ تموز بدعم من الاعتقاد بأن أسعار الفائدة الأميركية ستنخفض
تفاقمت أزمة فرنسا مع تحايل الرئيس إيمانويل ماكرون على الدستور من أجل تعيين رئيس حكومة، وعجز الجبهة اليسارية عن تسمية إحدى شخصياتها لتقديمها إلى الإليزيه.