فاز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية أمام الديمقراطية كامالا هاريس، مدعوماً بقادة وادي السيليكون الذين سخّروا كل إمكاناتهم لضمان وصوله
هناك عوامل تسبّبت بضعفَ التجربة الحزبية وعجزها، وبهشاشةً في البنية السياسية والفكرية لأغلب الأحزاب الموجودة، وهو أمر لم يكن بالإمكان تجاوزه خلال عامَين.
تبدو أوروبا اليوم متعايشة مع احتمالية عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لكنها تنظر للأمر من باب أنه "سيتعين" على القارة العجوز "أن تكون حقاً بمفردها".