تتصاعد التوترات في شمال غربي سورية في الفترة الأخيرة، وسط عودة القصف الروسي على مناطق هناك، وذلك في وقتٍ يعتبر مراقبون أن التصعيد بمثابة رسائل تحذير لتركيا.
يفر سوريون من التجنيد القسري في مناطق سيطرة مليشيا قوات سوريا الديمقراطية المدعومة غربياً، ويتجهون إلى تركيا ومنها إلى أوروبا التي تشكو من الهجرة غير الشرعية
أغلقت "الإدارة الذاتية" التابعة لـ"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) التي تسيطر على معظم مناطق شمال شرقي سورية المعابر التي تفصلها عن مناطق سيطرة النظام السوري.
يعود الحديث عن مصير التطبيع بين أنقرة ودمشق بعد اشتراط دمشق لبدء أي مفاوضات إبداء أنقرة استعدادها للانسحاب من الأراضي السورية، بدلاً من إتمام الانسحاب.