أرادت دولة الاحتلال أن تنتقم لفشلها في غزّة وجنوب لبنان، فاغتالت إسماعيل هنيّة في طهران وفؤاد شكر في الضاحية الجنوبية، لتقف المنطقة على شفا حربٍ إقليمية.
يريد اليمين المُتطرّف في إسرائيل من وراء عمليات الاغتيال جرّ المنطقة إلى حرب مفتوحة، ويأمل في توريط أميركا بالتدخّل فيها، بهدف إطالة أمد الصراع والحرب.
خرجت مسيرات واحتجاجات غاضبة في تركيا وإيران وبلدان عربية تنديداً باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية فجر الأربعاء في العاصمة الإيرانية طهران