ثمّة إحساسٌ لدى الناخب الأميركي الأبيض بأنّ ترامب، الذي يمثّل النموذج الأميركي الصرف، كان مُستهدفاً لأنّه أتى من خارج منظومة الحكم، ولم ينتفع من مؤسّساته.
لم تكن إعلانات أنقرة بالتوجّه إلى التطبيع مع النظام السوري سوى القشّة التي قصمت ظهر البعير، إذ تراكمت الاحتقانات بين السوريين بسبب حملات التحريض العنصرية
فجر تعديل هيئة التفاوض السورية المعارضة لنظامها الداخلي، وأبرزها زيادة المدة المحددة لتكليف قيادة الهيئة، لتصبح عامين بدل عام واحد، خلافات داخل الهيئة.