تشهد الضفة الغربية حملة تحريض مستمرة يقودها مستوطنو الضفة الغربية، خاصة فتيان التلال وقيادتهم السياسية، مثل بتسلئيل سموتريتش، وإيتمار بن غفير، وأوريت ستروك
بطبيعة الحال، لا يمكن أن يحدث فعلٌ شعبيٌ منظمٌ في ظلّ عملية تدمير المؤسسات الوطنية الشعبية وتفكيكها والهيمنة عليها، وتحوير مساراتها. فلا وجود لاتحاداتٍ شعبيةٍ
تفاعل الضفة الغربية مع الأحداث لم يكن على المستوى المأمول، أو المتوقع، مقارنة مع أحداث أخرى، كانت الضفة فيها أكثر تفاعلاً على المستوى الشعبي، من خلال الاحتجاجات
جاء حدث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لا ليغيّر مضمون هذه السياسات، إنّما ليسرع وتيرتها، ويزيد حجمها، ومدى عنفها، ما يعطي دفعةً قويّةً للمشروع الاستعماري الاستيطاني. إذ تشهد الضفّة تصاعدًا في عنف المستوطنين، وحملات الاعتقالات الضخمة، واقتحامات المدن