مترجم من المغرب
تتحدّث القصيدة عن الأطفال المقتولين في عدّة بؤر من العالم، وخصوصاً أطفال غزّة الذين قتلتهم آلة الحرب الصهيونية في عدوان صيف 2014، وعن تعاطي الإعلام الغربي مع أخبارهم؛ فأطفال فلسطين ليسوا مجرّد أرقام، بل مثل غيرهم: لهم عائلات وألعاب وأحلام.