سينماتوغراف وباحث من فلسطين
بعد مرور 75 عاماً على النكبة، ورغم كلّ الميزانيات التي تُنفَق من أجل تجنيد وجوه عربية شابّة لتروّج للتطبيع وتدافع عن حقّ الكيان الصهيوني في الوجود، إلّا أنّ حجم التطبيع الحقيقي وتأثيره لا يزالان ضئيلين، بل هو من دون تأثير يُذكر.