رغم قلة الكتب، بل ندرتها في بيتنا، إلا أنني كنت قد قرأت في تلك الفترة روايات لنجيب محفوظ، ومدام بوفاري لـ فلوبير وبعض روايات الهلال. ولكني وجدت في "موسم الهجرة إلى الشمال" عالماً آخر مختلفاً عما قرأته من قبل.