كاتب وباحث مصري مستقل، مهتم بدراسة التحول الديمقراطي وتحليل الشبكات الاجتماعية والاقتصادية. شارك بأوراق عمل ومشروعات بحثية عن تمكين الشباب ورسم خرائط التحول الديمقراطي ودراسة الحركات السياسية والإسلامية مع مراكز بحثية بمصر وتركيا والنرويج.
تعد الحملة الإيمانية أو التحول من علمانية البعث إلى السلفية، مغامرة قام بها صدام حسين في التسعينيات عبر تأسيس معسكرات الحملة الإيمانية عام 1993، والتي تم إسناد مسؤولية الإشراف عليها إلى عزت الدوري
ما الذي يدفع ضباطا إلى الالتحاق بالجماعات المسلحة؟ لماذا يعودون إلى ساحة القتال، بعدما استقالوا من الجيش والمؤسسة الأمنية؟ ولماذا تتبدل انتماءاتهم من الرتب العسكرية والأمنية إلى التنظيمات الجهادية؟ هذا ما تجيب عليه السطور التالية.
الدولة التي تمارس الإرهاب أشد خطراً من الجماعات الإرهابية المسلحة، والاستبداد الذي يزهق الأرواح ويستهين بالحقوق والحريات هو أشد خطرا من الفوضى، ودائرة الثأر والثأر المضاد لن تهدأ مادام مَن يحكمنا يطلق يد الأمن تعبث بالأرواح والناس كيف تشاء
يقول الحكايمة في الترويج لفكرة إدارة التوحش إن هذه أخطر مرحلة تمر بها الأمة فإن نجحت المجموعات الجهادية في إدارة التوحش فستنتقل إلى المرحلة التالية وهي التمكين وإن فشلت فإن المنطقة ستزداد توحشاً
في السياسة الخارجية حضور نصائح هيكل ظاهرة في التواصل مع إيران، والعلاقة بحزب الله، ومراجعة الموقف من سورية بخلاف رؤى الرجل القوية في ما يتصل بالأمن القومي، وعدم مناسبة أن يكون هناك تحالف مع الخليج وخصوصاً مع السعودية ضد إيران
كل عملية انتقال اجتماعي تهدف إلى أمرين، تفكيك شبكة العلاقات والمصالح التي فشلت في استيعاب التطور الاجتماعي، وإعادة تشكيل شبكة العلاقات والمصالح الجديدة، بما يمثل ضمانة الانتقال والتحول.