avata

ميساء شجاع الدين

مقالات أخرى

على الرغم من أهمية النصر الذي حققته مدينة الضالع اليمنية بطرد قوات الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، إلا أنّ الحدث قوبل بالتجاهل وخصوصاً من قبل الحكومة الشرعية. أسباب ذلك عديدة، أهمها مرتبط بهوية الضالع كمعقل للحراك الجنوبي.

02 يونيو 2015

تتحوّل الفيدرالية في اليمن إلى أمر واقع، على الرغم من رفض الحوثيين لها، ومحاولتهم فرض هيمنة الشمال المناطقية على الجنوب، وسط تقديرات بعدم نجاح محاولاتهم.

15 فبراير 2015

لا يبدو وضع "اللقاء المشترك" جيداً، في ظلّ التباعد بين القيادات والقواعد. وتجلّى الأمر في التظاهرات الاحتجاجية الأخيرة في اليمن.

02 فبراير 2015

تمضي جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) في سياسة التوسع في اليمن غير آبهة بالتداعيات الخطيرة التي تتسبب بها. وهو ما يجعل من خطب الجماعة وتحديداً زعيمها عبد الملك الحوثي، عن الوحدة والوطنية، مجرد نقيض لممارساتها على الأرض.

26 يناير 2015

لم يصمد التقارب بين جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) والتجمع اليمني للإصلاح (الإخوان المسلمين) على وقع المعارك في أرحب وتفجير الحوثيين لمنازل ومقرات إصلاحية. الانهيار السريع للتقارب كان متوقعاً في الظروف التي أملته.

23 ديسمبر 2014

يدفع حزب التجمع اليمني للإصلاح، اليوم، ثمن التغييرات التي تشهدها البلاد، فضلاً عن طبيعة التحالفات التي اعتمدها على مدى سنوات، وتحوله إلى أسير نمط عمله التقليدي وتركيزه على همّ الاحتفاظ بالسلطة.

27 نوفمبر 2014

تشترك جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) مع تنظيم القاعدة في عدد من النقاط، لكن الفوارق بينهما حاضرة أيضاً. أما المفارقة فهو ارتباطهما ببعض بشكل ما. وتبدو جماعة الحوثي في معركة ضد أشباح لن تحقق نصرا عليها ولن تهزمها لكنها أشباح تلازمها.

12 أكتوبر 2014

يغوص اليمن في صراعات سياسية ضارية، ويبدو أمام مفترق طرق خطير. وأمام حكومة الرئيس، عبدربه منصور هادي، خيارات صعبة، فإلى أي خيار سيلجأ لمواجهة الحوثيين؟

08 سبتمبر 2014

لم تخل الاحتجاجات الشعبية في اليمن الموحد يوماً من استثمار سياسي ومحاولة تجييرها لصالح طرف محدد لتحديد مكاسب سياسية. هوية هذا الطرف تتبدل دائماً بتبدل الأوضاع والتحالفات السياسية في البلاد.

11 اغسطس 2014

شكّل سقوط مدينة عمران اليمنية بيد جماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، مؤشراً قوياً لتهاوي الدولة ولتشكّل خريطة جديدة للقوى السياسية في اليمن، شماله تحديداً.

20 يوليو 2014