يكرّرالمسؤولون الإسرائيليون مطالبات بما يعتبرونها تعويضاً لآلاف العرب اليهود الذين غادروا بلدانهم مهاجرين إلى دولة الاحتلال في فلسطين، وهم الذين افتعلت منظمات صهيونية مشكلات بشأنهم، وبسبب ظروف واعتبارات سياسية واقتصادية، ونتيجة ضغوط صهيونية هاجروا، وتثبت الوثائق أنهم أخذوا أموالهم معهم.