من الأب حافظ إلى الابن بشار الأسد، انتقلت صناعة التطرف في سورية، يتوارثها النظام وأركانه، على أيديهم صنعت تنظيمات متطرفة تنتمي إلى القاعدة، وفي مرحلة لاحقة تفوقها إرهاباً، بعدما كانت الهيمنة في سورية لتيار التديُّن الصوفي والشعبي
لا أحد يعلم كيف حالهم، هم الأردنيون القابعون في زنازين الأسد، بلا تواصل مع الأهل، في غموض لا يقل وحشة عن الزنازين الباردة، الأهل لم يفقدوا إيمانهم بلقاء، ربما يحدث مستقبلاً، كما توثق "العربي الجديد" في تحقيقها