في 1993، كان ليو فيري يُعدّ مع صديقه روبار هورفيل أشعاره الكاملة للطبع، غير أنه رحل قبل صدور الكتاب بشهر. ظهر الكتاب متضمّناً إضافة للنصوص التي اشتهرت بفضل غنائها، أخرى قرأت لأوّل مرة. هنا قصيدتان ظهرتا في شكل أغانٍ.