<div></div>
<div style="color: #000000;"><span>شاب سوري كتبت في العديد من الصحف والمواقع العربية وأيضاً نشرت مجموعة مقالات قصيرة مع جريدة " Brabant Dagblad" الهولندية، مقيم في هولندا.</span></div>
بعد سنوات عدّة من خرق الخط الأحمر الذي ارتبط اسمه بالرئيس الأميركي، أوباما، ظهرت خطوط حمراء وضعتها القيادة التركية، وهذه المرّة كان راسم السياسة التركية، أردوغان، هو مُطلقها.
انطباعات أو تسجيل للحظات التي انتابتني وأنا أشاهدُ لقطات هذا الفيلم، الفيلم الذي أخرجه البريطاني "أورولاندو فون اينسيديل" الذي سبق له إخراج عدة أفلام وثائقية رُشِّح أحدها للأوسكار
لطالما تغنى مؤيدو الأسد ببراميلهم المتفجرة وبالبوط العسكري الذي قدسوه وصنعوا التماثيل له، أما سوريو الثورة فباتوا اليوم يمجدون تلك الدواليب التي ملأ دخانها سماء المدينة العتيقة حلب، وباتت صور السوريين مع دواليبهم أيقونات خالدة ستبقى محفورة في الذاكرة طويلاً.
أثارت الموجة غير المسبوقة للاجئين السورييّن الفارّين بحياتهم من أُتون حرب، سؤالاً عن المُسبّب الرئيس لهذه الأزمة الإنسانية الكبرى ومن يقف وراءها بشكل أساسي، هل هو الأسد أم داعش؟
الواحد والعشرون من آب/ أغسطس 2013، موعدٌ لن يُمحى من الذاكرة السوريّة الحديثة، سنتان مرَّتا على المجزرة والمذبحة الأكثر إيلاماً، التي ارتكبها "النظام الكيماوي الأسدي"
اللغة والهوية، كائنان يتعايشان سويّاً، قد يُصاب أحدهما ببعض العلل والأمراض التي لا تجعله قادراً على التعايش مع صنوه، لكن بمجرد التعافي من هذه العلل يعود الأول لسيرته الأولى
إن الوصول إلى وسائل الإعلام التقليدية ودور النشر وكل وسائل الاتصال التقليدية أو الحديثة، غدا أسهل من قبل بحسب وجهة نظري، ولكن في النهاية لا وجود لجهة لا تملك سياستها الخاصة وأجندتها التي تعمل على تحقيقها