في السادس عشر من مارس/ آذار عام 2003 توحَّدت راشيل كوري مع أرض فلسطين، والتي طالما سعت لجذب الانتباه الدولي لها. هذا التوحُّد لم يكن عناقًا، أو سجودًا، بل دهسًا تحت جرافات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
منذُ عدّة أيام، كتبتُ على حسابي الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مُناوشة عن تبادليَّة الأدوار التربوية بين الرجال والنساء، وتقاطُعها مع الأدوار الاجتماعيّة لكل منهما.