لم تعدْ أفلام ومسلسلات الأبطال الخارقين تتمتع بالبراءة التي رسَّخها عالم "مارفل"، وهذا يتضح مع مسلسل "الفتيان" الذي بث على شبكة "أمازون" وحاز إعجاباً جماهيراً لم يكن متوقعاً.
صدر هذا العام على منصة "ديزني +"، فيلم "الأسود مَلِكاً" Black is king. فيلم موسيقي من إخراج وإنتاج وتأليف المغنية الأميركية بيونسيه. ويمكن اعتباره مرافقاً بصرياً لألبومها الصادر العام الماضي بمناسبة فيلم "الأسد الملك".
أخذ الممثل البريطاني ساشا بارون كوهين الكوميديا إلى مرحلة أخرى. شخصياته المتعددة في العالم الواقعي، والفخاخ والمفارقات التي يضع فيها ضيوفه، تكشف بأسلوب شديد الإضحاك عن أسوأ ما في الناس.
واجه تطبيق "تيك توك" الصيني العديد من الانتقادات التي انتهت بوصفه مدمّراً للأسرة وأسلوباً للتجسس. ولا يقتصر الأمر على مصر والمخاوف على "الحياء العام"، بل إن ترامب نفسه وقّع أمراً تنفيذياً ببيع التطبيق إلى مالك أميركيّ.
بعد هجوم اليمين الأميركي على الفيلم الفرنسي "كيوتيز"، قرّرت منصّة نتفليكس سحبه. يتّهم الأميركيون العمل بالتحريض على جنسنة الأطفال، لكن للفرنسيين رأياً آخر.
كان هناك حلم قبل انتشار الإنترنت يتردد في أذهان (وعلى ألسنة) المدرسين في محاضرات نظريات الاتصال، يتمحور حول معرفة ردة فعل الجمهور المباشر والآني على ما يتلقاه.
يتردد حالياً أن نتفليكس أصبحت تعتمد صيغة لأفلام الأكشن أساسها نجم يُدفع له مبلغ هائل من النقود، وحكاية تقليدية تدور أحداثها في مكان واحد ما يخفف التكلفة الكلية.
أدى الحجر الصحي، وبقاء الكثير في منازلهم، إلى إنتاج وقت كبير من الفراغ؛ أي ذاك الذي لا عمل فيه. صحيح أن البعض تابع عمله عن بعد، إلّا أن أسراً بأكملها اضطرت إلى أن تبقى في المنزل، ما يعني كثيراً من ألعاب قديمة.
أطلقت شركة سوني علامة "ووكمان" Walkman للمرة الأولى عام 1979 في اليابان. مشغل الشرائط الصغير الذي غزا العالم، وجعل الاستماع للموسيقى فعلاً شديد الحميمية، يمكن للفرد أن يمارسه حرفياً في أي مكان.