تعيش جماهير ميلان حالة من التفاؤل في الوقت الراهن، بعد تألق الوافدين الجدد والعائدين من الإصابة بعد فترة صعبة للغاية، في الأسابيع الماضية.
وفاز ميلان على نظيره كالياري في مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم، وهو يتحضر لخوض غمار نصف نهائي كأس إيطاليا الذي يحلم في تحقيق لقبه بعد سنوات من الغياب.
العديد من النقاط الإيجابية والأرقام التي حققها الفريق بعد الفوز الأخير، باكيتا على سبيل المثال، الذي جاء من فلامنغو في الميركاتو الشتوي، بات أول برازيلي يُسجل للروسونيري في الدوري الإيطالي منذ الأسطورة ريكاردو كاكا أمام كييفو في شهر مارس/ آذار 2014.
ويُعتبر باكيتا إحدى المواهب البرازيلية، وهو الذي تحلم جماهير ميلان بأن يسير على خطى كاكا، الذي سبق أن قادهم لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأخيرة في عام 2007.
من جانب آخر، أكد البولندي بياتيك أنه الخيار الأمثل للفريق في الفترة الحالية، بعدما سجل للمباراة الثالثة على التوالي في جميع المسابقات منذ وصوله بعدما هزّ شباك نابولي مرتين في الكأس ثم روما وكالياري في الدوري.
وتحسّن الفريق مؤخراً من الناحية الهجومية بشكلٍ كبير وبات قادراً على صناعة الفرص، وحتى الصعيد الذهني بعد رحيل المهاجم الأرجنتيني غونزالو إيغوايين إلى تشلسي، بعدما شكّل الأخير ضغطاً على الجميع.
وفاز ميلان على نظيره كالياري في مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم، وهو يتحضر لخوض غمار نصف نهائي كأس إيطاليا الذي يحلم في تحقيق لقبه بعد سنوات من الغياب.
العديد من النقاط الإيجابية والأرقام التي حققها الفريق بعد الفوز الأخير، باكيتا على سبيل المثال، الذي جاء من فلامنغو في الميركاتو الشتوي، بات أول برازيلي يُسجل للروسونيري في الدوري الإيطالي منذ الأسطورة ريكاردو كاكا أمام كييفو في شهر مارس/ آذار 2014.
ويُعتبر باكيتا إحدى المواهب البرازيلية، وهو الذي تحلم جماهير ميلان بأن يسير على خطى كاكا، الذي سبق أن قادهم لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأخيرة في عام 2007.
من جانب آخر، أكد البولندي بياتيك أنه الخيار الأمثل للفريق في الفترة الحالية، بعدما سجل للمباراة الثالثة على التوالي في جميع المسابقات منذ وصوله بعدما هزّ شباك نابولي مرتين في الكأس ثم روما وكالياري في الدوري.
وتحسّن الفريق مؤخراً من الناحية الهجومية بشكلٍ كبير وبات قادراً على صناعة الفرص، وحتى الصعيد الذهني بعد رحيل المهاجم الأرجنتيني غونزالو إيغوايين إلى تشلسي، بعدما شكّل الأخير ضغطاً على الجميع.