مواقع طاولها القصف الإسرائيلي بمحيط دمشق.. أبرزها "مركز جمرايا"

سورية: القصف الإسرائيلي طاول مواقع "الفرقة الرابعة" و"حزب الله" و"مركز جمرايا"

09 فبراير 2022
جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية (عبد دوماني/فرانس برس)
+ الخط -

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

طاول القصف الإسرائيلي على دمشق، فجر اليوم الأربعاء، العديد من المواقع التي تسيطر عليها "الفرقة الرابعة" بقوات النظام السوري، و"حزب الله" اللبناني في جبل قاسيون بمحيط العاصمة السورية، إضافة لمواقع تتبع لـ"الحرس الجمهوري" والمخابرات الجوية في قوات النظام، في حين سقطت قذائف وصواريخ فوق منازل مدنيين بمنطقة قدسيا القريبة.

وقالت مصادر محلية من مدينة دمشق، لـ"العربي الجديد"، إنّ العاصمة شهدت عند الساعة الواحدة فجر اليوم انفجارات عنيفة سمع دويها في كافة أرجاء المدينة ومحيطها، ولا سيما المناطق السكنية الواقعة على سفوح جبل قاسيون ومحيط المدينة الغربي، كما أنّ صواريخ وقذائف سقطت على أبنية سكنية في مدينة قدسيا بريف دمشق.

وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي سقطت في قدسيا كانت بالقرب من منطقة سكن الحرس الجمهوري التي تقطنها أغلبية موالية للنظام السوري، ولم يتبين وقوع ضحايا من المدنيين هناك، كما لم يتبين حقيقة ما إذا كانت الأصوات المسموعة نتيجة الصواريخ الإسرائيلية أم من دفاعات النظام السوري التي أطلقت لمواجهة الضربة الإسرائيلية.

وفي حين ذكرت وكالة أنباء النظام الرسمية (سانا) أنّ القصف أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين، إلا أنها لم توضح طبيعة المواقع التي طاولتها الضربات ولم تبين أماكنها، واكتفت بالقول إنها في محيط دمشق.

استهداف مواقع للنظام و"حزب الله"

إلا أنّ مصادر محلية قالت إنّ الانفجارات كانت نتيجة لضربات تركزت في مقر اللواء 104 حرس جمهوري، واللواء 13 مخابرات جوية غرب دمشق، وفي مطار الديماس الشراعي، فيما قالت مصادر أخرى إنّ الانفجارات كانت ناجمة عن إطلاق المضادات الأرضية في السماء.

وقال الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، لـ"العربي الجديد"، إنّ غالبية هذه المواقع تتمركز فيها المليشيات الإيرانية إلى جانب قوات النظام، مضيفاً أنّ النظام تفاعل مع الضربة الأخيرة بإطلاق 6 صواريخ دفاع جوي "باتشورا" من جنوب المطار الشراعي في منطقة الديماس، وسقطت معظم صواريخ النظام على مدينة دمشق وريفها.

مركز جمرايا العلمي

ومن أبرز المواقع التي طاولها القصف الأخير "مركز البحوث العلمية" في منطقة جمرايا غربي دمشق، وهذا المركز تعرّض سابقاً لعدة ضربات، وبحسب المصادر المحلية، فقد كانت الانفجارات فيه، فجر اليوم، عنيفة.

ومنذ عام 2013، تعرّض هذا الموقع لأربع ضربات كانت في 31 يناير/كانون الثاني عام 2013 وفي 5 مايو/أيار عام 2013 وفي 5 ديسمبر/كانون الأول 2017 وفي 7 فبراير/شباط 2018، وفي كل مرة كانت الانفجارات عنيفة ولم يكشف النظام عن خسائره.

وبحسب موقع "روسيا اليوم"، فإنّ الاستهداف المتكرر لمركز جمرايا يأتي لأنّ "المنطقة استراتيجية وحساسة، وهي قلب القوات السورية النابض كونها تضم أبرز مركز للأبحاث في سورية، ويعمل فيه العديد من كبار العلماء السوريين".

ومركز جمرايا للأبحاث العلمية في سورية، تأسس في الثمانينيات من القرن الماضي، ويقع المركز شمال غربي دمشق خلف جبل قاسيون، وهو من أكثر المؤسسات التي تحيط بها السرية، حيث يُمنع على الموظفين الاتصال مع أي وكالات أجنبية أو أجانب لمنع أي تسريبات أو اختراق من قبل أجهزة الاستخبارات الأجنبية، كما يخضع (المركز) والمواقع المرتبطة به لإجراءات أمنية مشددة.

وبحسب الباحث في "مركز جسور للدراسات" وائل علوان، فإنّ مركز البحوث العلمية بجمرايا "فيه قسم كبير خاص بالصناعات الصاروخية التي يشرف عليها الحرس الثوري الإيراني، ويعتقد أيضاً أنّ فيه مخزونات من المواد الكيميائية".

يُذكر أنّ إسرائيل تستهدف مواقع الدولة السورية الخاضعة لنظام بشار الأسد والمليشيات الأجنبية بشكل أسبوعي، وترتفع وتيرة القصف بين الحين والآخر، ويكتفي النظام بإطلاق التصريحات وإطلاق مضادات أرضية غير فاعلة أثناء الضربات.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

روسيا شوشت على الغارة الإسرائيلية الليلة

من جهة أخرى، قال تقرير للمراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية العامة، "كان 11"، إنّ روسيا شغّلت خلال الهجوم الإسرائيلي منظومات دفاعية إلكترونية متطورة من قواعدها في اللاذقية على الساحل السوري، أدت إلى تشويش على عمل  أجهزة  GPS. 

وأضاف التقرير، الذي نشر، صباح اليوم الأربعاء، على موقع هيئة البث العامة، إنه سبق أن نشر قبل أسبوعين عن هذه الظاهرة، حيث شوش في حينه على تحديد موقع الطائرات التي كانت تستعد للهبوط في مطار بن غوريون.

وبحسب التقرير، فإنّ نشاط الجيش الروسي من قاعدة حميميم في اللاذقية أدى إلى تشغيل منظومات دفاعية متطورة وقوية تشوش الموجات الإلكترومغناطيسية في الشرق الأوسط، ما سبب تشويشا في هبوط الطائرات في إسرائيل. 

وقال التقرير إنّ إسرائيل نقلت رسالة للروس بأنّ استخدام هذه المنظومات يمسّ بها، لكن الروس يقولون إنّ هدف هذه المنظومات هو حماية جنودهم.

في المقابل، تنشط إسرائيل لإبطال عمليات التشويش الناجمة عن هذه المنظومات الروسية، فيما ترى جهات إسرائيلية في هذا النشاط الروسي محاولة للتأكيد على منْ "هو صاحب البيت" في سورية.

المساهمون