أجرى "العربي الجديد" جولة رصد خلالها المناطق الإسرائيلية القريبة من الحدود مع لبنان، بعد ساعات من إعلان وقف إطلاق النار على الجبهة الشمالية، في وقت تبدو فيه تلك المناطق شبه خالية، مليئة بالمركبات المدمرة والمنازل المتضررة، فيما يواصل جيش الاحتلال حظره التواجد في مناطق أخرى.
يدخل اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل يومه الثاني، على وقع تحذير جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان جنوب لبنان من التحرك جنوب نهر الليطاني من الساعة 17:00 بالتوقيت المحلي (15:00 بتوقيت غرينتش) من مساء أمس الأربعاء، حتى الساعة 7:00 صباحاً (5:00 بتوقيت غرينتش) من يوم الجمعة، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية لا تزال موجودة في المنطقة، فيما بدأ الآلاف من سكان المدن والقرى التي قصفها جيش الاحتلال العودة إلى منازلهم.
وخرق الاحتلال الإسرائيلي اتفاق وقف إطلاق النار مرات عدة، حيث أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بتعرض بلدة عيتا الشعب ومدينة بنت جبيل ليلاً لقصف مدفعي إسرائيلي، كما بإصابة شخصين باستهداف مسيّرة إسرائيلية لسيارة في بلدة مركبا، الأمر الذي أكدته إذاعة جيش الاحتلال. كما قالت القناة الإسرائيلية 14 إن الاحتلال شنّ أول غارة على الجنوب منذ وقف إطلاق النار.
ومساء أمس الأربعاء، اعتبر حزب الله، في بيان، أنه حقّق "النصر" على إسرائيل بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وعودة آلاف النازحين إلى بلداتهم وقراهم لا سيما في جنوب لبنان. وأضاف حزب الله، في بيان: "كان النصر من الله تعالى حليف القضيّة الحقّة التي احتضنتموها وحملتموها عائدين إلى قراكم وبيوتكم بشموخ وعنفوان"، مؤكدا في الوقت نفسه أن مقاتليه "سيبقون على أتم الجهوزيّة للتعامل مع أطماع العدو الإسرائيلي واعتداءاته، وأن أعينهم ستبقى تتابع تحركات وانسحابات قوّات العدو إلى ما خلف الحدود".
من جهته، أفاد الجيش اللبناني، في بيان، بأنه عزز انتشاره في قطاع جنوب الليطاني وبسط سلطة الدولة بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - يونيفيل، وذلك استناداً إلى "التزام الحكومة اللبنانية بتنفيذ القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن بمندرجاته كافة والالتزامات ذات الصلة، ولا سيما ما يتعلق بتعزيز انتشار الجيش والقوى الأمنية كافة في منطقة جنوب الليطاني".
"العربي الجديد" ينقل تطورات العدوان الإسرائيلي على لبنان أولاً بأول.
نقل مراسل موقع أكسيوس الأميركي، باراك رافيد، اليوم الخميس عن مسؤول إسرائيلي قوله إنّ إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة مسبقاً بالغارة الجوية التي زعم أنها استهدفت من خلالها "مجمع صواريخ حزب الله" بالقرب من صيدا جنوبي لبنان.
تفاصيل أوفى عبر الرابط التالي..
زعم جيش الاحتلال أنه استهدف عناصر من حزب الله، خرقوا اتفاق وقف إطلاق النار. وقال رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال هرتسي هليفي إن أي خرق سيتم الرد عليه بالنار، "وهذا واجبنا تجاه سكان الشمال". وأضاف: "حققنا إنجازات في لبنان وحزب الله توصل إلى هذا الاتفاق من موقف الضرورة والضعف".
تلقى رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي اتصالاً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء اليوم، جرى خلاله البحث في الوضع الراهن في لبنان بعد سريان قرار وقف إطلاق النار، ومتابعة تنفيذ المقررات التي صدرت عن مؤتمر دعم لبنان، الذي عقد أخيراً في باريس.
وفي خلال الاتصال، شكر ميقاتي الرئيس الفرنسي على اهتمامه الدائم بلبنان ومساعدته على وقف العدوان الاسرائيلي والتوصل إلى تفاهم في هذا الصدد. وشدد رئيس الحكومة على أن "الجيش باشر تنفيذ مهامه في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، والتحضير لتعزيز انتشاره في قطاع جنوب الليطاني".
وجدد الدعوة إلى "الضغط على اسرائيل لوقف خروقاتها لقرار وقف النار، والتي تسببت اليوم بسقوط جرحى وأضرار مادية جسيمة".
تلقى رئيس مجلس النواب نبيه بري اتصالاً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جرى خلاله "عرض للأوضاع العامة والخطوات الأخيرة التي انتهجها لبنان في مساري وقف إطلاق النار والتحرشات الإسرائيلية، وكذلك التحضيرات للانتخابات الرئاسية".
أعلن الجيش اللبناني في بيان أنه بتاريخ أمس واليوم بعد الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار، أقدم العدو الإسرائيلي على خرق الاتفاق عدة مرات، من خلال الخروقات الجوية، واستهداف الأراضي اللبنانية بأسلحة مختلفة. وأضاف: "تتابع قيادة الجيش هذه الخروقات بالتنسيق مع المراجع المختصة".
قالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية إن مدفعية الاحتلال قصفت منطقة رأس الظهر غرب بلدة ميس الجبل جنوبيّ لبنان.
قال وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي في مؤتمر صحافي إنه "في هذه المرحلة نعوّل أكثر على وعي المواطنين لعدم حصول أي إشكالات وأي احتكاكات". وأضاف أن "التنسيق مستمر بين كل الأجهزة الأمنية والعسكرية لحفظ الأمن، وندعو المواطنين العائدين إلى اتباع تعليمات الجيش والقوى الأمنية للمساعدة في إتمام العودة وسلامتهم وحفظ الأمن والنظام".
قال مصدر في الجيش اللبناني لـ"العربي الجديد"، إنّ "أي وفد من اللجنة المرتقبة لمراقبة التزام الأطراف بالقرار 1701 لم يصل بعد أو نتبلغ بوصوله، ومن المنتظر أن تتشكل اللجنة في اليومين المقبلين كحدّ أقصى".
وأشار المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، إلى أنّ الجانب اللبناني ملتزم بشكل كامل بالقرار 1701 ولم يصدر عنه أي خرق، والجيش اللبناني منذ لحظة دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ بدأ يعزز انتشاره في قطاع جنوب الليطاني بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) وهو على تواصل وتنسيق مستمرّ معها.
قالت وزارة الصحة اللبنانية إنّ غارات العدو الإسرائيلي يوم الثلاثاء أسفرت عن سقوط 78 شهيداً و266 جريحاً. وبلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان حتى الثلاثاء 3961 شهيداً و16520 جريحاً.
ويظهر التقرير ارتفاعاً في عدد الشهداء نتيجة إضافة شهداء يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، فضلاً عن الشروع في عملية تنقيح البيانات.
وتوضح وزارة الصحة العامة أنها بدأت بإجراء مراجعة شاملة لكافة البيانات، لكي تشمل الشهداء الذين ما زالوا تحت الأنقاض ويتم انتشالهم تدريجياً، وجميع الشهداء الذين لم يتم التحقق من هوياتهم حتى الساعة بسبب عدم الانتهاء من فحوصات DNA الخاصة بهم، إضافة إلى تنسيق البيانات مع المستشفيات لضمان تقديم أرقام دقيقة وشاملة.
وفي ضوء هذه المراجعة، ستصدر الوزارة في وقت لاحق تقريراً نهائياً يقدم حصيلة شاملة للخسائر البشرية التي نجمت عن العدوان.
قالت القناة الإسرائيلية 14، إن جيش الاحتلال شنّ أول غارة على جنوب لبنان منذ وقف إطلاق النار.
أكثر تفاصيل هنا:
قال وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية علي حمية، إن وزارة الأشغال العامة والنقل تواصل أعمال فتح الطرقات في محافظتي الجنوب والنبطية كسائر المناطق اللبنانية المتضررة من العدوان.
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق صاروخ اعتراضي باتجاه هدف جوي مشبوه، وانتهاء الحادث، لافتاً إلى أن إطلاق الصاروخ الاعتراضي جاء إثر إنذار خاطئ.
مع دخول قرار وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حيّز التنفيذ أمس الأربعاء، تسلّط الأضواء على الجيش اللبناني الذي أنيطت به مهمّات كبرى لبسط سلطة الدولة عملاً بالقرار 1701، وذلك في إطار خطة انتشار في الجنوب لحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة الحدودية.
التفاصيل في هذا الرابط
قالت وسائل إعلام تابعة لحزب الله، إن الجيش اللبناني طلب من أهالي الطيبة جنوبي لبنان مغادرتها بعد قيام العدو الإسرائيلي باستهداف تجمعاتهم في الساحة ومحيط العين بصواريخ من مسيّرة على ثلاث دفعات، ما أدّى إلى إصابة ثلاثة مواطنين بجروح.
قالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية إن مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف مرتفعات بلدة حلتا في قضاء حاصبيا جنوبي لبنان، مستهدفة المواطنين في خراج البلدة.
قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري خلال جلسة للبرلمان: "لسنا أمام اتفاق بل تطبيق للقرار 1701، واللجنة الثلاثية كانت بالأساس خماسية ويشارك فيها الأميركيون والفرنسيون".
قال الجيش اللبناني في بيان إنه "في موازاة تعزيز انتشار الجيش في قطاع جنوب الليطاني بعد البدء بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، باشرت الوحدات العسكرية تنفيذ مهماتها في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، بما في ذلك الحواجز الظرفية، وعمليات فتح الطرقات وتفجير الذخائر غير المنفجرة".
وأضاف: "تأتي هذه المهمات في سياق الجهود المتواصلة التي يبذلها الجيش بهدف مواكبة حركة النازحين، ومساعدتهم على العودة إلى قراهم وبلداتهم، والحفاظ على أمنهم وسلامتهم".
عقد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي اجتماعاً مع وفدٍ من المنظمات التابعة للأمم المتحدة في حضور وزير البيئة ناصر ياسين. وقال ياسين: "تركز النقاش على ثلاث نقاط أساسية، هي أولاً كيفية نقل المساعدات الإنسانية التي كانت موجودة في مراكز الإيواء التي بلغ عددها 1100 مركز إلى المناطق التي عاد إليها الأهالي. أما النقطة الثانية والمهمة، فهي كيفية دعم الخدمات العامة وخدمات مؤسسات الدولة، أي مؤسسات المياه، الصحة، التعليم، النظافة ورفع النفايات، كذلك الأمور التي تتعلق بالبنية الأساسية في القرى والمدن التي تعود إليها الناس، خصوصاً في ظل الدمار في هذه المناطق".
وتابع ياسين: "أما النقطة الثالثة والأخيرة، فهي موضوع الدعم المالي. بعد مؤتمر باريس نعمل على متابعة التعهدات التي قامت بها الدول والتي هي بحدود 775 مليون دولار للشق الإنساني والإغاثي، وهذا يجب أن يستمر من الآن حتى الأشهر الأربعة المقبلة على أقلّ تقدير، أي أن برنامجنا الزمني بما يتعلق بالطوارئ وبرنامجنا الإنساني والإغاثي يجب أن يستمرا حتى الأشهر الأربعة المقبلة، أي لنهاية فصل الشتاء، وبداية فصل الربيع، كي يستمر دعم الناس في أماكنهم".
عرض رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي مع وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب نتائج الاتصالات الدبلوماسية بشأن الوضع في لبنان وقرار وقف إطلاق النار.
وخلال الاجتماع، أثنى رئيس الحكومة على الدور الكبير الذي قامت به البعثات الدبلوماسية في الخارج، لشرح الموقف اللبناني والضغط لوقف العدوان الإسرائيلي على المناطق اللبنانية.
يرفض رؤساء سلطات محلية في البلدات والمستوطنات الإسرائيلية الشمالية القريبة من الحدود مع لبنان دعوة السكان إلى العودة لعدم شعورهم بالأمان، وعدم ثقتهم بوقف إطلاق النار وقرارات حكومتهم، بل أكثر من ذلك، ذهب بعضهم إلى مطالبة السكان بعدم العودة. وفي المقابل، تغيظهم مشاهد عودة اللبنانيين على الطرف الآخر من الحدود رغم القيود التي يفرضها جيش الاحتلال. وأشارت صحيفة هآرتس، اليوم الخميس، إلى أن دولة الاحتلال الإسرائيلي واثقة من أن الاتفاق سيُنتهك، وترى أن "الحكومة اللبنانية ضعيفة أمام حزب الله".
التفاصيل في هذا الرابط
قالت الوكالة الوطنية للإعلام إن "العدو الإسرائيلي يستهدف ساحة بلدة الطيبة، وبلدة الخيام، وسهل مرجعيون بالقذائف المدفعية، كما وسمعت رشقات رشاشة في الخيام".
قالت الوكالة الوطنية للإعلام إن دبابة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت أطراف بلدة كفرشوبا، جنوبي لبنان، بقذيفتين.
قالت إذاعة جيش الاحتلال إن مسيّرة للجيش استهدفت سيارة في مركبا، جنوبي لبنان، لإبعادها عن المنطقة المحظورة.
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بجرح شخصين في بلدة مركبا جراء استهداف العدو للساحة فيها، وعملت جمعية الرسالة - فوج بني حيان على نقلهما إلى المستشفى. كما أطلقت دبابة ميركافا قذيفة على بلدة الوزاني.
حذّر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان عشر قرى لبنانية من العودة إلى منازلهم، وهي قرى: شبعا، والهبارية، ومرجعيون، وأرنون، ويحمر، والقنطرة، وشقرا، وبرعشيت، وياطر، والمنصوري.
وقال بيان الجيش الإسرائيلي: "جيش الدفاع لا ينوي استهدافكم، ولذلك يُحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوباً حتى إشعار آخر. وكل من ينتقل جنوب هذا الخط يُعرّض نفسه للخطر".
وكان جيش الاحتلال قد أعلن أمس، أنه قتل ستة أشخاص منذ بداية وقف إطلاق النار في لبنان، واعتقل أربعة آخرين بعدما دخلوا "منطقة محظورة" في جنوب لبنان، حيث يتمّ استجوابهم. كما أُصيب صحافيان بعدما أطلقت قوات إسرائيلية متمركزة في بلدة الخيام اللبنانية الحدودية النار باتجاه مجموعة من الإعلاميين خلال متابعتهم عودة الأهالي والانسحاب الإسرائيلي من البلدة.
قالت بلدية الخيام، جنوبي لبنان، في بيان، متوجهة إلى الأهالي: "نقدّر اندفاعكم للعودة، ولكن للظروف الخاصة في أرض الخيام الغالية، وفي كل القرى المجاورة التي اجتاح العدو الصهيوني بعض أماكنها، وما زال فيها، وبعد الذي حصل اليوم من إطلاق للنار، نتمنى عليكم انتظار بيان من السلطات المعنية تسمح فيه بالدخول الى الخيام، وهذا الأمر يرتبط بآلية الإجراءات لدخول الجيش اللبناني بعد انسحاب العدو من بعض الشوارع والنقاط التي ما زال متمركزاً فيها، وإفساح المجال للجهات المعنية للمسح الشامل لرفع القنابل والصواريخ غير المتفجرة، وللتأكد من عدم وجود أماكن مفخخة، وكل ذلك حفاظاً على سلامة العائدين إلى منازلهم، والانتظار لرفع الردميات المكدسة في الشوارع كي يتسنى للجميع الدخول بسياراتهم والوصول إلى منازلهم، والتروي لتفويت أي فرصة على هذا العدو الهمجي بإطلاق النار أو خرق الاتفاق الذي أعادنا إلى قرانا مرفوعي الرأس بفضل تضحيات مجاهدينا الأبطال".
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بأن الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي يحلّق فوق قرى قضاءي صور وبنت جبيل، جنوبي لبنان.
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بتعرض بلدة عيتا الشعب ومدينة بنت جبيل، جنوبي لبنان، ليلاً، لقصف مدفعي إسرائيلي.
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن عضو الكنيست عميت هليفي (من حزب الليكود)، قوله إنه "بحسب كل الآراء لم يكن هناك نصر مطلق في لبنان".
قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في تغريدة إن "حزب الله حطم مرة أخرى أسطورة إسرائيل التي لا تقهر"، مضيفاً أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "قد حلّب طيلة عام مضى دافعي الضرائب الأميركيين أكثر من عشرات مليارات الدولارات لأجل جرائم حربه وتمتع بدعم كامل عسكري وسياسي من الإدارة الأميركية". وأضاف أن إسرائيل "بعد تحملها خسائر كبيرة في الأرواح اضطرت إلى أن تشحد وقف إطلاق النار في جنوب لبنان"، مؤكداً أن "الوقت قد حان لتعترف إسرائيل بالهزيمة في غزة أيضاً".
أعلن وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حميه عن عودة معبر القاع جوسية البري بين لبنان وسورية للعمل.
-
14 شهيداً في غارات إسرائيلية
-
حزب الله: تمكنا من تحقيق "النصر" على إسرائيل
-
محافظ بعلبك الهرمل: نصف النازحين عادوا إلى منازلهم
-
الجيش اللبناني يباشر تعزيز انتشاره في قطاع جنوب الليطاني
-
حماس ترحب بوقف النار في لبنان
-
بري يدعو النازحين للعودة ولو فوق ركام: نطوي لحظة هي الأخطر