في أوروبا وأميركا، يجري تسويق شعار أحمق عن "حق الدفاع عن النفس" لكيان احتلالي يرى حدوده حيث يصل حذاء جنوده، حيث يجهد ساسة التملق والنفاق في الدفاع عن الصهيونية.
تبدو حياة الإنسان العربي كمثل بصلة مليئة بالقشور. أوّل هذه الطبقات استعماره الداخلي من الأنظمة العربية، ثم تأتي طبقة الاستعمار الخارجي، وأعني به احتلال الأرض.
ما يثير المخاوف في تعامل المحكمة الجنائية الدولية مع الملف الليبي يفرز سؤالاً: ماذا يخطط الكبار الدوليون بالفصل بين اللواء المتقاعد خليفة حفتر وبين جرائمه؟