التعويل على دونالد ترامب أو كامالا هاريس لتحصيل استحقاق فلسطيني ليس أكثر من وهم كَبر وشاخَ، كونه يتكرر ضمن عناوين التطلعات العربية في كل انتخابات أميركية.
لديك اليوم عشرة إخوة برازيليين، شعراء بقلوب لا حدود لاتساعها، يقولون بلغتهم كلمةَ ولدٍ من حيفا وكلمة كل أطفالنا الذين سرقت الإبادة كلامهم وصفاء نظرات عيونهم.