الورود تحاصر مدينة جبيل اللبنانية

الأناضول

avata
الأناضول
21 مارس 2015
65C426A8-3BFA-45F1-88D9-E91A3069CA7D
+ الخط -
افتتح أمس الجمعة، في مدينة الحرف اللبنانية - جبيل شمال بيروت، مهرجان "ورود جبيل" الذي يقام سنويا بمناسبة عيدي الطفل والأم في لبنان، واللذين يصادفان على التوالي يومي 20 و21 مارس/آذار من كل عام.

وقال رئيس بلدية جبيل، زياد حوّاط، إن هذا المهرجان يعكس "وجه جبيل الحقيقي، والرسالة التي تريد أن تقدمها المدينة وأهلها للعالم عبر الورد، ورأى حواط أن مدينة جبيل هي الوجه الحضاري والمشرق للبنان.

وزينت الورود من كل الألوان، مدخل المدينة الفينيقية الأثرية التي اشتهرت بمينائها الذي يعود للألف السادس قبل الميلاد، مع حضور من الزوار احتفالا بالمناسبة.

وتوزع بلدية جبيل للمرة الأولى، بذورا عن زهرة اكتشفت في المدينة وسميت باسمها "زهرة بيبلوس"، على أن تتولى باحثة لبنانية المساعدة في التعريف بخصائص الزهرة الفريدة لكافة المحافظات اللبنانية، ومنها إلى العالم.
دلالات

ذات صلة

الصورة
أنشطة ترفيهية للأطفال النازحين إلى طرابلس (العربي الجديد)

مجتمع

أطلقت منظمات وجمعيات أهلية في مدينة طرابلس اللبنانية مبادرات للتعاطي مع تبعات موجة النزوح الكبيرة التي شهدتها المدينة خلال الفترة الأخيرة.
الصورة
دمار جراء غارات إسرائيلية على بعلبك، 25 أكتوبر 2024 (Getty)

سياسة

شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات دموية على مناطق عدّة في محافظة بعلبك الهرمل اللبنانية أدت إلى سقوط عدد كبيرٍ من الشهداء والجرحى وتسجيل دمار كبير
الصورة
غارة جوية على قرية الخيام جنوب لبنان، 3 أكتوبر 2024 (فرانس برس)

سياسة

يكثّف جيش الاحتلال الإسرائيلي من سياسة تدمير المربعات السكنية ونسفها في جنوب لبنان على غرار الاستراتيجية التي يعتمدها في غزة منذ بدء حربه على القطاع
الصورة
آلية عسكرية إسرائيلية قرب حدود قطاع غزة، 6 أكتوبر 2024 (ميناحيم كاهانا/فرانس برس)

سياسة

شهر أكتوبر الحالي هو الأصعب على إسرائيل منذ بداية العام 2024، إذ قُتل فيه 64 إسرائيلياً على الأقل، معظمهم جنود، خلال عمليات الاحتلال في غزة ولبنان والضفة.
المساهمون