الفيلم الوثائقي من إخراج ماري وارتون، ويركز على الـ "روك آند رول"، والدور الذي لعبه شغف جيمي كارتر إزاء الموسيقى في دفعه نحو البيت الأبيض.
كتب الوثائقي بيل فلاناغان، وأنتجه كريس فاريل.
سيكون العرض العالمي الأول للوثائقي في 15 إبريل/نيسان المقبل، في مدينة نيويورك. يليه عروض حية من الموسيقي الأميركي ويلي نيلسون المذكور في الفيلم بلقطات أرشيفية، والمخرج الموسيقي بول شافير.
Twitter Post
|
يجمع الفيلم مقابلات مع كارتر ولقطات أرشيفية لأداء نيلسون وأريثا فرانكلين وجيمي بافيت وبول سيمون. تسلط المخرجة الضوء على الدور الذي لعبته الموسيقى في تعزيز جاذبية كارتر السياسية وتأثيرها على تواصله مع الناخبين.
وقال كارتر، في بيان، إنّ "الفيلم يجسد بدقة حبي للموسيقى والأهمية التي لعبتها في حياتي الشخصية والمهنية. لا أزال متفائلاً، وأعتقد أن الموسيقى يمكن أن تخدمنا كأمة".
يذكر أنّ كارتر شغل منصب الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة بين عامي 1977 و1981.