بحسب العدد الخاص بمهرجان "كانّ" السينمائي، الصادر عن المجلة الشهرية الأميركية "فانيتي فير" (الطبعة الفرنسية)، هناك 6 أفلام كان يُفترض بها أنْ تُعرض للمرة الأولى دولياً في الدورة الـ53 (12 ـ 23 مايو/ أيار 2020)، المؤجّلة إلى العام المقبل، بسبب تفشّي وباء كورونا:
Memoria للتايلندي آبيتشابونغ فيراسيتاكول (1970): كان سيصنع عودة جديدة له إلى الـ"كروازيت"، لو أنّ الدورة الأخيرة للمهرجان مُقامة في موعدها. "الاسم الأهمّ في السينما العالمية" يمتلك علاقة حميمة وعميقة بـ"كانّ" ومهرجانها، منذ فيلمه المُدهش Blissfully Yours عام 2002. عن "العم بوونمي"، فاز بـ"السعفة الذهبية" عام 2010. بعد 5 أعوام، يُشارك Cemetery Of Splendour في "نظرة ما" (القسم المهمّ أيضاً في المهرجان). جديده هذا أول رحلة له خارج آسيا، إذْ تدور أحداثه في أميركا الجنوبية.
On The Rocks للأميركية صوفيا كوبولا (1971): بعد جائزة الإخراج عن The Beguiled في "كانّ" 2017، تلتقي صوفيا كوبولا الممثل بل موراي مجدّداً، بعد 16 عاماً على "ضائع في الترجمة" (2003): الممثل القادم من شيكاغو (إلى اليابان) حينها (ضائع في الترجمة) لم يعد في عمرٍ يُتيح له إقامة علاقة مع شابّة تصغره كثيراً في العمر (سكارليت جوهانسن). الآن، يظهر في شخصية "أبّ بلاي بوي"، يسعى إلى مُصالحة ابنته (رشيدة جونز) في نيويورك، فيُساعدها في عملية تجسّس على زوجها، المتّهم بالخيانة.
Annette للفرنسي ليو كاراكس (1960): لا يُعرف الكثير عن جديد كاراكس بعد 8 أعوام على تحقيقه رائعته السينمائية Holy Motors. في جديده هذا، هناك الأميركي آدم درايفر والفرنسية ماريون كوتيار في الدورين الرئيسيين، والشريط الموسيقي لـ"سباركس" (فرقة "بوب ـ روك"، مؤسَّسة عام 1968 في لوس أنجيلس). تصوير أول كوميديا موسيقية للمخرج (الغالبية الساحقة من الحوارات مغنّاة) يحدث في بروكسل: "يبدو أنّ كلّ شيء مشغول بطريقةٍ، ستكشف "أعجوبة" (سينمائية) جديدة له".
The French Dispatch للأميركي وس أندرسن (1969): مجموعة حيوات لفرنسيين مختلفين في القرن العشرين، يُنظَر إليها عبر صحافي أميركي. الفيلم يضمّ في الـ"كاستينغ" الخاص به عدداً من أبرز الممثلات والممثلين: بِلْ موراي وتيلدا سوينتن وفرنسيس ماكدورماند وبينيتشيو دِلْ تورو ولينا الخُضري، وغيرهم.
Tre Piani للإيطالي ناني موريتي (1953)، الفائز بـ"السعفة الذهبية" عن "غرفة الابن" (2001)، يعتاد إطلاق أفلامه في "كانّ". جديده هذا يتناول سِيَر أفرادٍ عديدين، ينتمون إلى 3 عائلات تُقيم في مبنى واحد.
"بِنِديتّا" للهولندي بول فرهوفِن (1938): إنّه التعاون الثاني له مع المنتج الفرنسي سعيد بن سعيد، بعد "هي" (2016): كان يُتوقّع عرضه في "كانّ" قبل أنْ يتوقّف فرهوفِن عن استكمال عمليات ما بعد الإنتاج لأسبابٍ صحية (استكملها لاحقاً). مستوحى من وقائع حقيقية، يتناول الفيلم حكاية راهبة (فرجيني إيفيرا) تعاني كثيراً جرّاء مثليتها الجنسية زمن القرون الوسطى، على خلفية تفشّي وباء قاتل (والوباء موضوع آنيّ أيضاً).
On The Rocks للأميركية صوفيا كوبولا (1971): بعد جائزة الإخراج عن The Beguiled في "كانّ" 2017، تلتقي صوفيا كوبولا الممثل بل موراي مجدّداً، بعد 16 عاماً على "ضائع في الترجمة" (2003): الممثل القادم من شيكاغو (إلى اليابان) حينها (ضائع في الترجمة) لم يعد في عمرٍ يُتيح له إقامة علاقة مع شابّة تصغره كثيراً في العمر (سكارليت جوهانسن). الآن، يظهر في شخصية "أبّ بلاي بوي"، يسعى إلى مُصالحة ابنته (رشيدة جونز) في نيويورك، فيُساعدها في عملية تجسّس على زوجها، المتّهم بالخيانة.
Annette للفرنسي ليو كاراكس (1960): لا يُعرف الكثير عن جديد كاراكس بعد 8 أعوام على تحقيقه رائعته السينمائية Holy Motors. في جديده هذا، هناك الأميركي آدم درايفر والفرنسية ماريون كوتيار في الدورين الرئيسيين، والشريط الموسيقي لـ"سباركس" (فرقة "بوب ـ روك"، مؤسَّسة عام 1968 في لوس أنجيلس). تصوير أول كوميديا موسيقية للمخرج (الغالبية الساحقة من الحوارات مغنّاة) يحدث في بروكسل: "يبدو أنّ كلّ شيء مشغول بطريقةٍ، ستكشف "أعجوبة" (سينمائية) جديدة له".
The French Dispatch للأميركي وس أندرسن (1969): مجموعة حيوات لفرنسيين مختلفين في القرن العشرين، يُنظَر إليها عبر صحافي أميركي. الفيلم يضمّ في الـ"كاستينغ" الخاص به عدداً من أبرز الممثلات والممثلين: بِلْ موراي وتيلدا سوينتن وفرنسيس ماكدورماند وبينيتشيو دِلْ تورو ولينا الخُضري، وغيرهم.
Tre Piani للإيطالي ناني موريتي (1953)، الفائز بـ"السعفة الذهبية" عن "غرفة الابن" (2001)، يعتاد إطلاق أفلامه في "كانّ". جديده هذا يتناول سِيَر أفرادٍ عديدين، ينتمون إلى 3 عائلات تُقيم في مبنى واحد.
"بِنِديتّا" للهولندي بول فرهوفِن (1938): إنّه التعاون الثاني له مع المنتج الفرنسي سعيد بن سعيد، بعد "هي" (2016): كان يُتوقّع عرضه في "كانّ" قبل أنْ يتوقّف فرهوفِن عن استكمال عمليات ما بعد الإنتاج لأسبابٍ صحية (استكملها لاحقاً). مستوحى من وقائع حقيقية، يتناول الفيلم حكاية راهبة (فرجيني إيفيرا) تعاني كثيراً جرّاء مثليتها الجنسية زمن القرون الوسطى، على خلفية تفشّي وباء قاتل (والوباء موضوع آنيّ أيضاً).