فجّر شريف إكرامي، حارس مرمي الأهلي المصري، مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانه الرحيل عن القلعة الحمراء في نهاية الموسم الجاري، عبر تغريدة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر في أعقاب تأخر الإدارة في التفاوض معه لتمديد عقده.
وكتب إكرامي عبر حسابه: "بنهاية الموسم الحالي ينتهي دوري كلاعب داخل جدران بيتي، بإرادتي أرحل من الباب الكبير، مرفوع الرأس، فخوراً بما حققته باحثاً عن تجربة وتحدٍ جديد، وسأظل دائماً ممتناً لهذا الكيان وفخوراً بانتمائي له ولجمهوره أصحاب الفضل بعد الله في كلّ شيء، وأعود إليه يوماً ما مستقبلاً، إذا شاءت الأقدار".
وأضاف إكرامي: "بعد مشوار امتد أكثر من 23 عاماً ناشئاً ولاعباً بالفريق الأول، ومع اقتراب نهاية تعاقدي الحالي، فقد استخرت الله في اتخاذ أحد أهم قراراتي وأصعبها داخل النادي الأهلي، التي بها أرفع الحرج عن مجلس الإدارة التي أكن لها كلّ احترام، ولما استشعرته أيضاً من حساسيه تجاه هذا الملف".
اقــرأ أيضاً
ويأتي قرار إكرامي (37 عاماً) في ظل عدم تقديم الإدارة أي عروض له بشأن التمديد لثلاثة مواسم مقبلة، وتوصية ريني فايلر المدير الفني بالموافقة على رحيل الحارس بعد تصعيد مصطفى شوبير ليكون الحارس الثالث في الأهلي بعد محمد الشناوي وعلي لطفي.
وكتب إكرامي عبر حسابه: "بنهاية الموسم الحالي ينتهي دوري كلاعب داخل جدران بيتي، بإرادتي أرحل من الباب الكبير، مرفوع الرأس، فخوراً بما حققته باحثاً عن تجربة وتحدٍ جديد، وسأظل دائماً ممتناً لهذا الكيان وفخوراً بانتمائي له ولجمهوره أصحاب الفضل بعد الله في كلّ شيء، وأعود إليه يوماً ما مستقبلاً، إذا شاءت الأقدار".
وأضاف إكرامي: "بعد مشوار امتد أكثر من 23 عاماً ناشئاً ولاعباً بالفريق الأول، ومع اقتراب نهاية تعاقدي الحالي، فقد استخرت الله في اتخاذ أحد أهم قراراتي وأصعبها داخل النادي الأهلي، التي بها أرفع الحرج عن مجلس الإدارة التي أكن لها كلّ احترام، ولما استشعرته أيضاً من حساسيه تجاه هذا الملف".
ويأتي قرار إكرامي (37 عاماً) في ظل عدم تقديم الإدارة أي عروض له بشأن التمديد لثلاثة مواسم مقبلة، وتوصية ريني فايلر المدير الفني بالموافقة على رحيل الحارس بعد تصعيد مصطفى شوبير ليكون الحارس الثالث في الأهلي بعد محمد الشناوي وعلي لطفي.