حسم المنتخب العراقي المواجهة أمام نظيره الإيراني بالفوز عليه 2-1، في اللقاء الذي أقيم على استاد "عمّان الدولي" في الأردن، ليواصل صدارته لترتيب المجموعة الثالثة في التصفيات الآسيوية المزدوجة. ورغم إقامة المباراة في عمّان بعد قرار الاتحاد الدولي "فيفا"، نقل مباريات المنتخب أمام إيران والبحرين خارج البلاد، شهدت ساحة التحرير في العاصمة بغداد، احتفالات عارمة للمتظاهرين الذين يحتشدون في أرجائها.
وحبست المواجهة الأنفاس، حيث لم تبح بأسرارها إلا في الوقت المضاف، بعد أن سجل البديل علاء عباس هدف الفوز القاتل، حيث كانت النتيجة تشير إلى التعادل بهدف لمثله، بعد أن افتتح مهند علي "ميمي" التسجيل لـ"أسود الرافدين"، فيما عادَل أحمد نور الله النتيجة للضيوف.
وسبق تسجيل هدف الفوز الثمين للمنتخب العراقي، لقطة خطفت الأضواء، بعد أن ظهر لاعب "أسود الرافدين" أمجد عطوان الذي كان مكلفاً تنفيذ الركلة الركنية وهو يتوجه بالدعاء قبل لعب الكرة التي جاء منها هدف الانتصار.
وحبست المواجهة الأنفاس، حيث لم تبح بأسرارها إلا في الوقت المضاف، بعد أن سجل البديل علاء عباس هدف الفوز القاتل، حيث كانت النتيجة تشير إلى التعادل بهدف لمثله، بعد أن افتتح مهند علي "ميمي" التسجيل لـ"أسود الرافدين"، فيما عادَل أحمد نور الله النتيجة للضيوف.
وسبق تسجيل هدف الفوز الثمين للمنتخب العراقي، لقطة خطفت الأضواء، بعد أن ظهر لاعب "أسود الرافدين" أمجد عطوان الذي كان مكلفاً تنفيذ الركلة الركنية وهو يتوجه بالدعاء قبل لعب الكرة التي جاء منها هدف الانتصار.
وجرى تداول فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت أفراح الجماهير العراقية، وخصوصاً في ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد التي تشهد تظاهرات واعتصامات حاشدة منذ فترة، وتخللتها هتافات ضد "التدخل الإيراني"، في الوقت الذي لم تغب فيه فرحة الانتصار عن بقية محافظات العراق، وحتى داخل العاصمة الأردنية عمّان التي استضافت المواجهة، والتي اجتاحتها احتفالات بعد نهاية اللقاء.
— قنوات الكاس (@alkasschannel) November 14, 2019
|
— Methaq Al-fayyadh (@MethaqAlFayyadh) November 14, 2019
|
— محمد العرب...Mohammed Al arab (@malarab1) November 14, 2019
|