كميات كبيرة من أسماك وطواط البحر بين أيدي الصيادين في غزة (علي جاد الله/ الأناضول)
الصيادون تمكنوا من اصطياد كميات كبيرة من سمك وطواط البحر من على بعد 15 ميلاً بحرياً وعرضها على شاطئ البحر لبيعها (علي جاد الله/ الأناضول)
عمّت الفرحة أوساط تجار التجزئة، نظراً للإقبال الكبير على شراء لحومها، بسبب انخفاض أسعارها، حيث يبلغ سعر الكيلو الواحد نحو 10 شواكل (علي جاد الله/ الأناضول)
هذا النوع من الأسماك أسعاره منخفضة مقارنة بأسعار لحوم الأسماك الأخرى (علي جاد الله/ الأناضول)
موسم صيد وطواط البحر ينعكس بالإيجاب على الصياد الفلسطيني، في ظل ما يعانيه من تردٍ في الأوضاع المعيشة (علي جاد الله/ الأناضول)
خلال الأيام الفائتة تمكّن الصيادون من الإيقاع بالعشرات من أسماك الوطواط في شباكهم، خلال موسم هجرتها من الجنوب إلى الشمال (علي جاد الله/ الأناضول)
يمثل موسم صيد الوطواط أهمية كبيرة للصيادين، نظراً لجدواها الاقتصادية، في ظل الشح الكبير بالأنواع الأخرى من الأسماك (علي جاد الله/ الأناضول)
نحو مليون ونصف مليون فرد من سكان غزة يعيشون حالة الفقر بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع لأكثر من 16 عاماً (علي جاد الله/ الأناضول)
مع استمرار إسرائيل في هجماتها وحصارها المطبق على قطاع غزة، يعاني الفلسطينيون من توفير الاحتياجات المعيشية، بما في ذلك المواد الغذائية الأساسية. في مخيم جباليا شمال القطاع
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
يُعد دفن الموتى إحدى أزمات سكان قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، إذ لا مكان آمناً في القطاع، وجنود الاحتلال يجتاحون المقابر بالآليات العسكرية، كما تكرر استهداف
رفع متظاهرون الأعلام الفلسطينية والتونسية في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، في مشهد تضامني مع الفلسطينيين الذين يتعرضون منذ أكثر من عشرة أشهر لحرب إبادة إسرائيلية