تحوّلت المدرسة العائمة، التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في المنطقة، في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد.
وذكر شيميد أن سكان المنطقة لا يولون أهمية كبيرة للتعليم، ما يجعل الأطفال مضطرين للعمل في مهنة الصيد ويقلل أمامهم فرص العمل في مجالات أخرى.
المزيد في مجتمع