يكافح آلاف الفلسطينيين الذين فروا من قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي ولجأوا إلى مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، من أجل البقاء، في ظل ظروف صعبة للغاية. وتعيش معظم العائلات في الخيام، بينما يعانون من انتشار الجوع وتفشي الأمراض، وسط أحوال جوية باردة.
أعلنت السلطات الفلسطينية داخل قطاع غزة، أن ما يقرب من 1000 مسجد تضررت بشكلي كلي أو جزئي جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة على مدار العام الماضي 2024. وقالت وزارة
عاش النازحون الفلسطينيون في قطاع غزة ليلة عصيبة جراء منخفض جوي ضرب المنطقة، إذ غمرت مياه الأمطار خيامهم المهترئة وتسببت الرياح في تمزيقها، مما فاقم معاناتهم التي تستمر
ما من جهدٍ كبيرٍ قد يبذله المرء لتذكّر بعض من الأحداث التي شهدها عام 2024، وخصوصاً أن نهاية العام لا تحمل نهاية التفكير في بعض الأحداث التي شهدها هذا العام. العدوان
المعلمة الفلسطينية ضحى العطار مع طلابها وهي تواصل تعليمهم بين أنقاض مدرستها التي دُمّر معظمها في هجمات جيش الاحتلال الإسرائيلي على خانيونس. ورغم الظروف المحدودة والصعبة،