بعد زلزال تركيا.. نهر الخابور يتدفق مجدداً في شمال شرق سورية
المزارعون الذين كانوا يزرعون عشرين وثلاثين دونماً، أصبحوا يزرعون دونماً واحداً بعد جفاف النهر (سلام حسن/ العربي الجديد)
بسبب الزلزال الأخير في تركيا، فُتحت بعض بوابات السدود فيها (سلام حسن/ خاص العربي الجديد)
كان نهر الخابور قديماً يوفر الماء لزرع الأشجار والحمضيات والتفاح والعنب والقمح (سلام حسن/ العربي الجديد)
انقطاع الخابور سبّب تراجعا حادا بالمساحات المزروعة (سلام حسن/ العربي الجديد)
يعتبر نهر الخابور من أهم الأنهار في إقليم الجزيرة خصوصاً، وفي سورية عموماً (سلام حسن/ العربي الجديد)
فتح القليل من مياه الخابور جعل المزارعين يسعدون بتدفق النهر، ووضعوا محركات الضخ للزراعة (سلام حسن/ العربي الجديد)
تمتد على هذا النهر مجموعة خصبة من الأراضي الزراعية تقدَّر بـ150 ألف هكتار (سلام حسن/ العربي الجديد)
النهر قُطع منذ أكثر من عشر سنوات من الجانب التركي، ليصبح نهراً جافاً (سلام حسن/ العربي الجديد)
انعكس جريان نهر الخابور إيجاباً، ليس فقط على المزارعين والفلاحين في المنطقة، بل على معامل تعبئة المياه في المنطقة (سلام حسن/ العربي الجديد)
أحيا تدفّق نهر الخابور من جديد، بعد نحو 14 عاماً من الجفاف، بعد الزلزال الذي ضرب شمالي سورية وجنوبي تركيا، أمل المزارعين في مناطق شمال شرقي سورية التي يمر منها النهر، وهو واحد من الأنهار المهمة لقطاع الزراعة. وقد يمهد هذا التطور لعودة زراعة الأراضي في المنطقة، وتغيير الواقع الاقتصادي للفلاحين والمزارعين على حد سواء.
(سلام حسن/ العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
