تتواصل عمليات البحث والإنقاذ في كلّ المناطق التي ضربتها الزلازل شمالي سورية. ورغم تجاوز الوضع قدرة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء)، إلا أنّ صرخات النجاة زاحمت جهودهم.
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية
اضطرت مئات الأسر إلى الهرب والنوم بالشوارع في مراكش وبقية المناطق هرباً من الزلزال الذي ضرب عدة مناطق مغربية مساء الجمعة، وراح ضحيته في إحصائية أولية ما لا يقل عن 632
صور جوية للمناطق المدمرة في مدينة ملاطية التركية بفعل الزلزال، مقارنة مع صور مأخوذة بالإطارات نفسها والزاوية نفسها، للكشف عن الوضع الحالي لهذه المناطق بعد 6 أشهر. الزلزال
ثمة وسائل كثيرة لتخفيف حدة ارتفاع درجات الحرارة، لكن لا وجود لأي من هذه الوسائل بمخيمات النازحين في سورية، وتبقى العائلات وأطفالها يواجهون أقدارهم أمام موجات الحر القاسية