استمع إلى الملخص
اظهر الملخص
- يواجه المواطنون في معظم البلدان العربية تحديات معيشية كبيرة في عام 2024، نتيجة الأزمات المتفاقمة بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، مما أدى إلى تدمير واسع النطاق.
- تعاني اقتصادات عربية، مثل مصر، من ضغوط اقتصادية متزايدة، حيث لم يتمكن المواطنون من التمتع بفترات استقرار اقتصادي منذ سنوات، بينما يعاني السودان من انهيار معيشي حاد يدفع شعبه للنزوح.
- في سوريا، يترقب السكان عاماً جديداً بعد سنوات من المآسي، وسط آمال بتحسن الأوضاع.
- تعاني اقتصادات عربية، مثل مصر، من ضغوط اقتصادية متزايدة، حيث لم يتمكن المواطنون من التمتع بفترات استقرار اقتصادي منذ سنوات، بينما يعاني السودان من انهيار معيشي حاد يدفع شعبه للنزوح.
- في سوريا، يترقب السكان عاماً جديداً بعد سنوات من المآسي، وسط آمال بتحسن الأوضاع.
يوصد 2024 أبوابه، ليستقبل مواطنو معظم البلدان العربية عاماً جديداً بإرث ثقيل معيشياً، بعدما خلّف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان تلالاً شاهقة من الأزمات بفعل التدمير الواسع.
وامتدت التداعيات إلى اقتصادات عربية عليلة بالأساس على رأسها مصر التي لم يهنأ مواطنوها بهدنة مع الغلاء منذ سنوات طويلة، فيما مزقت الحرب أوصال السودان وفاقمت من معاناة شعبه الذي اندفع للنزوح بلا توقف وسط انهيار معيشي يدنو كثيراً من حافة المجاعة.
وفي سورية يترقب أهلها سنة جديدة بعد طي صفحات طويلة من المآسي.