جديد السيارات من فولكسفاغن وريماس وموستانغ

16 يونيو 2024
فولكسفاغن آر كلوب، مايو 2024 (الشركة)
+ الخط -

استمع إلى الملخص

اظهر الملخص
- فولكسفاغن تعمل على تطوير غولف أر كلوب سبورت، الأقوى في تاريخها، بمحرك توربو 2.0 لتر ينتج 315 حصانًا، وتنتظر موافقة مجلس الإدارة لبدء الإنتاج.
- ماتي ريماس يبتكر سيارة نيفيرا الخارقة بقوة 1914 حصانًا، مع أربعة محركات كهربائية تسمح بالتسارع إلى 100 كم/س في 1.75 ثانية.
- فورد تستدعي 8161 سيارة موستانغ 2024 بسبب خطر تسرب سائل القابض وإمكانية اشتعال النار، مما يؤثر على قدرة تغيير التروس ويزيد من خطر الحوادث.

تطوّر شركة السيارات فولكسفاغن حالياً سيارة غولف أر كلوب سبورت الأكثر قوة، بينما قررت شركة فورد استدعاء سيارة موستانغ 2024، وقام ماتي ريماس بتصميم سيارة نيفيرا الخارقة الخاصة به. في التفاصيل، تطوّر فولكسفاغن غولف أر كلوب سبورت، ولا يزال من المبكر جداً معرفة ما إذا كانت ستدخل مرحلة الإنتاج أم لا لأنها لا تزال تتطلب موافقة مجلس إدارة الشركة، لكنها قد تصبح السيارة الأكثر سخونة للعلامة التجارية على الإطلاق إذا حصلت على الضوء الأخضر، وفقاً لما أوردته مجلة "موتور1".

وتحتوي غولف أر الحالية على محرك فولكسفاغن توربو سعة 2.0 لتر رباعي الأسطوانات ينتج 315 حصاناً، ويمكن أن يوفر قوة أكبر قليلاً في الفئة كلوب سبورت، وهو يأتي مزوداً بعلبة تروس يدوية بست نسب، ضمن خيار لن يستمر لفترة طويلة، ونظام الدفع الرباعي الخاص بالشركة مع توجيه عزم الدوران بين العجلات.

نسخة خاصة من سيارة "ريماس نيفيرا"

بعد خمسة عشر عاماً من تأسيس شركة السيارات التي تحمل اسمه، قام ماتي ريماس بتصميم سيارة نيفيرا الخارقة الخاصة به، وهو يعترف بأنه ربما لم يكن العميل الأسهل لشركته، لكن الإبداع النهائي كان مذهلاً.

ويتم تشغيل Rimac بواسطة أربعة محركات كهربائية مخصصة للمغناطيس الدائم ومبردة بالزيت، بمعدل واحد لكل عجلة، فيما يبلغ إجمالي القوة 1914 حصاناً، بما يمكن أن يدفع السيارة الكهربائية إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال 1.75 ثانية فقط.

فورد آلاف السيارات من موستانغ

قررت شركة فورد استدعاء سيارة موستانغ 2024 بعد اكتشاف أن خط ضغط القابض يمكن أن يذوب، مما قد يؤدي إلى تسرب السائل الذي قد يمنع الطرازات المجهزة بعلبة تروس يدوية من تغيير التروس. وربما تكون لدى إجمالي 8161 سيارة متأثرة صامولة أسطوانية مفقودة أو مثبتة بشكل غير صحيح تربط الخط بمسمار جدار الحماية.

وإذا لامس الخط مكونات العادم الساخنة، قد يذوب، بما يؤدي إلى تسرب سائل المكابح المستخدم في نظام القابض. وإذا تراكم هذا تحت غطاء المحرك قرب مصدر الحرارة، فقد يدخّن السائل أو يُشعل حريقاً، وفقاً لتقرير صادر عن إدارة السلامة الوطنية على الطرق العامة في الولايات المتحدة. ولذلك، قد يواجه السائقون صعوبة في تغيير التروس، وقد يتوقف المحرك عند خروج دواسة الوقود، مما قد يزيد من خطر وقوع حادث.

المساهمون