كاتبة فلسطينية تقيم في بروكسل
في مقاربة تاريخية، ومن عدستي التوثيق والتاريخ، سنتناول مجزرة الطنطورة والتطهير العرقي الذي لحق بهذه القرية، ثمّ ننتقل للإعلام الحديث ومساهماته في غزة
أصبح الإعلام الإسرائيلي يعمل تحت مجموعة كبيرة من القيود، التي تمسي أكثر صرامة خلال الأزمات الكبرى مثل الحرب الحالية ضد قطاع غزة
يومياً يتفاقم حجم المأساة الفلسطينية وخصوصاً في شمالي غزة حيث يشدّ الجوع الخناق على من بقي هناك، بينما غادر قسم كبير من الصحافيين المنطقة
منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تمارس قوات الاحتلال الإسرائيلي عقاباً جماعياً بحق المواطنين الفلسطينيين، في اعتداء منهجي هدفه التطهير العرقي
منذ بداية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة بدأت الصحف والقنوات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي ببث وابل من الصور التي تخرج من القطاع
أصدر مكتب الإعلام الحكومي في بيان له، ما يشير إلى أن جيش الاحتلال سرق ما تقدّر قيمته بـ25 مليون دولار من عملياته الجارية في غزة منذ السابع من أكتوبر.
جاء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ليكشفَ عن آلام كثيرة، وأيقونات عديدة، بعضها تمثّل في أطفال، أو صحافيين أو كبار في السن، انتشرت صورهم ومقاطعهم