يوثق التحقيق كيف جرى التلاعب بكود تصميم المباني المعرضة للأخطار في تركيا، ما فاقم الخسائر المادية والبشرية في المناطق التي ضربها زلزال كهرمان مرعش والذي كان يمكن الحد من خسائره عبر خطط التحول الحضري
لم يفقد النازحون السوريون منازلهم ومحتوياتها فقط وإنما حتى إمكانية إعادة إعمار المهدم جزئياً، إذ جرى نهب حديد التسليح وأسلاك الكهرباء وحتى ألومنيوم النوافذ، ليعاد صهر وإعادة تدوير المعادن التي تباع رغم خطورتها