أطلقت مؤسسات وجمعيات من المجتمع المدني، بالتعاون مع نقابة المهندسين ومجموعة العمل لأجل طرابلس، حملة تهدف لمسح كل المباني السكنية في طرابلس، في ظل غياب أي دراسة ميدانية عن حالة المباني التي يعمرها السكان في طرابلس وضواحيها.
واجهت مدينة طرابلس الفقيرة الواقعة شمال لبنان، أزمات تعليمية تعود إلى ما قبل الأزمة الاقتصادية. من هنا، حرصت الجمعية اللبنانية لدعم البحث العلمي "ليزر" على سد بعض هذه الثغرات لتُخرّج مئات الطلاب
تعيش مدينة طرابلس اللبنانية فاجعة تضاف إلى سجل حافل من المآسي، هي التي يعاني أهلها الفقر والتهميش. فقد لقيت تلميذة مصرعها وهي على مقاعد الدراسة لأن المسؤولين لا يكترثون لسلامة أبناء المنطقة
في مأساة جديدة تطاول مدينة طرابلس شمالي لبنان، لقيت التلميذة ماغي محمود (16 عاماً) حتفها عند انهيار وقع في إحدى غرف صفوف مدرسة "الأميركان" الرسمية المختلطة في منطقة جبل محسن..
تمتلك مدينة طرابلس شمالي لبنان ثروة من العمارة التاريخية التي تنتمي إلى عصور المماليك والفاطميين والعثمانيين، وكذا الرومان، إذ كانت عاصمة إقليمية تتبعها حواضر عربية
يومان قاسيان عاشتهما مناطق الشمال اللبناني، فالبكاء يلف منازل طرابلس وعكار حيث تسكن عائلات ضحايا "مركب الموت" الغارق قبالة سواحل طرطوس السورية، خلال رحلته إلى أوروبا، إذ لا تفارق حكايات الموت والقهر الألسن، كما لا تتوقف الألسن عن الدعاء لمن رحلوا
لا تكاد مدينة طرابلس اللبنانية تخرج من نكبة إلا وتقع في أخرى. وأخيراً، غرق كثيرون من ركاب قارب هجرة غير نظامية بعد انطلاقهم من المدينة الأكثر عوزاً على ساحل البحر الأبيض المتوسط.
قبل 56 عاماً، تعلم اللبناني غازي أحمد صناعة كراسي "القش"، ولم يتخلّ عنها حتى اليوم على الرغم من الأزمة الاقتصادية. ولأنه يرفض اندثار المهنة، يحرص على تعليمها لأولاده
تحدت الفتاة اللبنانية جنان، والملقبة بـ"أبو أحمد"، الصور النمطية، وتقدمت للعمل كنادلة في مقهى شعبي بمدينة طرابلس الشمالية، حتى باتت جزءاً منه ومن حياة زبائنه
في تصنيف سابق للبنك الدولي، عُدّت طرابلس اللبنانية المدينة الأكثر فقراً على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وبعدما استعادت أنفاسها بعض الشيء، ها هي تفقد من جديد أمنها الاجتماعي.