بهذا السلوك الهمجي رسم الطلاب صورة قاتمة لما تبقى من الجامعة المغربية، ولصورة الطالب المغربي، وأيضا للحركة الطلابية عموما، إساءة بالغة لنضالاتها وتاريخيها المجيد، خصوصاً بعد أن تجاوز الحدث موقعه المحلي، ليتعدّى الحدود، في قصاصات الصحف ومواقع الإنترنت، عربياً ودولياً.