avata

عمار زعبل (اليمن)

مقالات أخرى

رسائل عدة يبعثها الجرحى والمصابون، بعضهم عالقون في المنافذ، وفي أسرة وطواريد مستشفيات خلت من الرعاية والاهتمام، إلى دول التحالف والحكومة والأمم المتحدة بمنظماتها المختلفة للنظر إلى معاناتهم، وبدء العمل لإنهاء ألمهم ووجعهم الذي نتمنى أن ينتهي قريبا.

10 فبراير 2016
130

ليس العيد الخامس لفبراير كالذي قبله، فجموع هادرة تعمل على إعادته واقعاً، يمشي بين الناس بدولة قوية، تحفظ للناس حقوقهم وتجعلهم على كلمة سواء، بعدالة وتعايش ومواطنة.

05 فبراير 2016
117

العام الذي تعددت فيه الوجهات والمخططات، وربما النيات، وهي المبيتة. لكن توحد فيه الألم غير آبه بالزمكان أو الديموغرافيا، فهو جسد واحد يتوجع، وإن بدا الألم أكثر في الجنوب، فتعز ما زالت تشكو أوجاعها وتبكي حصارها.

12 يناير 2016
21.8k

وحدها الطرق الوعرة لانت لتعز، بينما قست قلوبكم. لكن، قد لا تحملونها، وإلا لما أنكرتم ما يعتمل في تعز. إنكم تحاولون التغطية على جرائم بشعة، لا تمس التعزي وحده، بل تمس الجميع، وإن تغاضيتم عنها الآن، ستصلكم نارها.

07 يناير 2016
119

صنعاء تريد السلامة، ولكن بحياء، فهي لا تريد الانتفاضة على الانقلابيين وطردهم بنفسها، ولا تريد أيضاً لغارات التحالف أن تستمر، أو أن تندلع حرب أهلية في أزقتها وحواريها، بعد أن نجح مسبقاً فتيةٌ من مصلحيها بتجنبها

13 سبتمبر 2015
290

النصر الذي تقرأه في وجوه الناس، جميعاً، وقد غدا هدفهم اليومي على الرغم من الموت والقصف العنيف، لكنه الإصرار الذي تقرأه في أعينهم، يتعطشون له صغاراً وكباراً، لا حديث عن الهزيمة، لكنهم ينتظرون فقط الدعم الكافي من العتاد والغطاء الجوي.

27 اغسطس 2015
203

الجنون الذي استعر في اليومين الماضيين في قتل المدنيين، وبالأسلحة الثقيلة، يؤشر إلى أن الرئيس السابق والحوثي يريدان إغلاق أي باب آخر سوى السلاح والقتل والتدمير للرضا بهم، وهو الاستحالة.

22 اغسطس 2015
170

كل الحقائق تدل على أن المشكلة اليمنية لم تأخذ حقها دولياً، في ظل الانقسام الظاهر، والظهور المرتبك لقيادات في الأحزاب اليمنية التي قسمت نفسها نصفين، قدماً في صنعاء وأخرى في الرياض، يداً مع القاتل وأخرى تربت على الضحية

14 يوليو 2015
154

هل ستدخل المساعدات الإنسانية، بكل سلاسة ومن دون تعقيد أو منع، أم أن وراء الأكمة "الهدنة" ما وراءها، وتظل اللعبة بيد اللاعبين الرئيسيين، كخيوط أزمة يوجهونها أنى شاءوا.

07 يوليو 2015
339

لجأ صحفيون ومدونون وناشطون يمنيون إلى الوسائل المتاحة التي توفرها شركات الهاتف النقال، في خدمات التواصل الاجتماعي، خصوصاً "واتس أب" الذي لا يحتاج إلى كثير من وحدات الطاقة الكهربائية، فظهرت خدمة جديدة، هي "الواتس نيوز".

30 يونيو 2015
137