المستفيد الأول من هذه الأحداث التي ستزيد من حدة حالة الاستقطاب، هو اليمين المتطرّف، والقوميون الشعبويون، وحملات التشويه المنهجية التي يتعرّض لها المسلمون بصفة عامة؛ فكل المؤشرات تدل اليوم على ارتفاع حصة الأحزاب اليمينية من المقاعد البرلمانية في الانتخابات المقبلة