سامح راشد

تنوّعت مثالب المشاركة المصرية في أولمبياد 2024، لكن ثمّة مشتركات جمعت بين الفرق المصرية، بدءاً بغياب معايير موضوعية لاختيار العناصر وتدنّي مستوى الأداء الفني.

الفجوة في مصر بين الحكومة والشعب واسعة في حدود التفكير وآفاقه. ولا يدرك المسؤولون، ومَنْ يُحيطون بهم، أنّ عقولهم أكثر انغلاقاً وغباءً ممّا يظنّون في مواطنيهم.

قبل أن يُقلّب نتنياهو بقيّة صفحات زيارته لواشنطن، منحه الصاروخ الذي الذي أُطلق على مجدل شمس وراح ضحيته عدد من المدنيين، بينهم أطفال، طوق نجاة.

جسّد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة 2016 نزوعاً أميركياً نحو اليمين، وقوبلت مواقفه، وأسلوبه الشعبوي، بقبول واسعٌ لدى شرائح متنوّعة من الأميركيين.

يدرك نتنياهو معنى التوصّل إلى اتّفاق، ففور التوقيع ستكون حياته السياسية قد انتهت، وربّما حرّيته الشخصية أيضاً، إذ تنتظره ملاحقات قضائيّة في اتهامات عديدة

معايير تشكيل الحكومة المصرية بعيدة عن هموم المواطن المصري وبعض تكليفاتها تستهدف الجهات الخارجية خصوصاً المُموِِّلة وبعضها الآخر مُجرّد إبعاد لوجوه قديمة.

لا تقدّم آليات المشاركة الأميركية نموذجاً فريداً أو مثالياً في الديمقراطية. وبالمثل، فإنّ آليات المشاركة الإيرانية لا تجسّد بصورة نموذجية مبادئ الشورى الإسلامية

وفيَات موسم الحَجّ، أخيراً، لم تكن بسبب التدافع كما في معظم الحالات السابقة، ولا لأسباب تنظيمية وفنّية، وإنّما ارتبطت جميعها تقريباً بارتفاع درجات الحرارة

ترتكب الحكومة المصرية جريمة ذبحٍ لكلّ ما هو أخضر. بدأت الجريمة قبل عامين، بتعليمات مُشدّدة لقاطني المدن الجديدة بعدم زرع أي مساحات خضراء في محيط العقارات

يصف المشهد النظرة العلوية من الحاكم إلى الوزراء إلى حدّ نسيان وجودهم فهم بالنسبة إليه قطع شطرنج يحرّكها كيف يشاء، أو يستغني عنها.