دخل ملف التحرش في صلب تغطيات كأس العالم إثر تكرار حوادث تعرض مراسلات له، بعد الزخم الذي حصلت عليه حركة "أنا أيضاً" أواخر العام الماضي، لكنّ النفاق الإعلامي لا يزال مستمرّاً.
تابع مشجعو كرة القدم العرب "مونديال روسيا 2018" على مواقع التواصل الاجتماعي، وعكست ردّات فعلهم خللاً يتخطى الضعف في الأداء العربي كروياً إلى سلوك اجتماعي جمعي في مجالات الحياة كافة
تركت "بي بي سي"، ثم التحقت بمؤسسة أخرى تُعبّر عن موقفي، وتكرّس إعلامها لسورية من دون حيادية. وفيها تعرّضت لموقف معين، لعبتُ فيه على وتر الانتقائية والمراوحة بين "الصحافي الحيادي" و"الصحافي الملتزم بقضية".