كما كان متوقعاً، تصدّر رئيس الوزراء الاشتراكي، بيدرو سانشيز، نتائج الانتخابات التشريعية في إسبانيا من دون إحرازه الغالبية المطلقة. وفيما حظي حزب المحافظين بهزيمة تاريخية، يستعد اليمين المتطرف لدخول البرلمان الإسباني لأول مرة بعد أربعة عقود من الاحتكار الاشتراكي.