بلوح خشب وبعض الدمى، حقق وليد أبو راشد جزءاً من أمنيات أطفال إدلب بما يدعى "مسرح الحارة"، ليعطي بهذه المبادرة أملاً وسكينة للأطفال الذين أطلقوا عليه لقب "تلفزيون الحارة"، في ظل غياب التلفاز، نتيجةً لما تشهده المدينة من سوء الأوضاع
في الجزيرة السورية، وعلى ضفّة نهر الفرات، وتحديدًا مدينة الرقة، انطلقت مبادرة "حكواتي الفرات" باعثةً الأمل لهواة المسرح، ولتجسّد قصصًا لمعاناة وواقع المجتمع في شمال شرق سورية.