رغم أنَّ طبيعة ألمانيا ليست خطيرةً فعلاً، إذْ لا توجد حيوانات زاحفة، أو تماسيح خطيرة، لكن، نعرضُ لكم أخطر 5 حيوانات من الممكن أن تواجهكم في الحياة اليوميّة في ألمانيا.
ميديا ذات صلة
صغيرةٌ ولكنّها خطيرة. رغم أنَّ القرّاد ليس سامًا، ولكنّه قادرٌ على نقل الأمراض بسبب اتصّاله مع الطفيليّات الأخرى. ووفقًا لدراسات معهد "روبرت كوخ"، فإنَّ تقريبًا حوالي 10% إلى 35%، من هذه الحشرات تحمل أمراضاً خطيرة. يفضّل ارتداء سراويل طويلة عند الذهاب إلى المناطق الخضراء في ألمانيا، ومراقبة الجلد
نوعان فقط من الثعابين السامة تعيش في ألمانيا. واحدة منها هي أفعى Aspis (الصورة)، وهي توجد بكثرة في سلاسل الجبال المنخفضة، وفي جبال الألب. لدغات هذه الأفعى على الأصحاء لا تهدد الحياة غالبًا، ولكن سمّها يهدد الأطفال الصغار وكبار السن والمرضى. الإصابات بهذه الأفعى نادرة جدًا لأنّ هذه الحيوانات خجولة
كثيرون لا يعرفون هذه السمكة، ولكن يمكن أن يكون التماس مع العمود الفقري لهذه السمكة أمرًا خطيرًا للغاية. توجدُ هذه الأسماك بكثرةٍ في بحر الشمال وبحر البلطيق، ويصاب تقريبًا كل عام 30 حتّى 40 شخص عندما يصدمون بهذا الحيوان الذي يحفرُ عادةً أسفل البحر في الوحل. يسبب سمّها ألمًا شديدًا وتورّماً، وقيئاً
توجد قناديل البحر بكثرة في بحر الشمال وبحر البلطيق. تحرّك أمواج البحر هذه القناديل بكثرة باتجاه الشواطئ. إذا استطاعت هذه القناديل أن تقرص الجلد، فإنها تسبب ألماً حارقًا. ويجب إزالتها قبل أن تتمكن من الالتصاق بالجلد بشكل متين. (شبيغل أون لاين)
على الرغم من أنَّ الكلب هو أفضل صديق للإنسان. ولكن، في بعض الأحيان، هذا لا يهمّ الكلاب. لا توجد إحصاءات موثوقة حتّى الآن عن هجمات الكلاب، لكن أكثر من ثلاثة أشخاص يموتون بسبب هجمات الكلاب سنوياً في ألمانيا، معظمهم من الأطفال. (Getty)
يحفل تاريخ البشرية بالحروب الدموية، التي اندلعت لأسباب سياسية أو اقتصادية أو دينية، ولأسباب غريبة وغبية أحياناً، أشعلتها من دون قصد حيوانات لطيفة ومسالمة، وحوّلها الإنسان إلى حروب شرسة بين الدول والقبائل حول العالم، دامت عشرات السنين وأوقعت مئات القتلى.
انتشرت حول العالم لافتات حملها مواطنون يرحبون باللاجئين في بلادهم، ويشددون على أهمية فتح الحدود أمام الجميع، بغض النظر عن سياسات حكومتهم إزاء اللاجئين.