هدوء غير معهود في هونغ كونغ، على عكس ما تكون مكتظة بحركة السير، شبه خالية باستثناء بعض المارة.
قصد الموظفون أعمالهم سيراً تحت اشعة الشمس الحارقة، أو تهافتوا على سيارات الاجرة، بينما لا تزال حركة الحافلات والترامواي ومترو الانفاق غير منتظمة بعد.
شهد ليل الإثنين/ الثلاثاء في هونغ كونغ صدامات بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب، عندما حاولت الشرطة طرد ناشطين باستخدام غاز مسيل للدموع وغاز الفلفل.
وطالب رئيس الحكومة في هونغ كونغ بإنهاء التظاهرات فوراً، والسماح بعودة المدينة إلى حياتها الطبيعية، إلا أن الناشطين تعهدوا بمواصلة احتلال وسط المدينة، ما لم تمنحهم بكين الإصلاحات السياسية التي وعدت بها منذ عودة المدينة إلى الادارة الصينية عام 1997.
"هناك المزيد والمزيد من الأشخاص الآن. لقد استخدمت الشرطة العنف سابقاً، ولا ندري ما إذا كانت الأمور ستتطور إلى جرائم أفظع". تقول إحدى المتظاهرات، وتدعى ميني.
ويضيف متظاهر آخر يدعى كينغ مونغ: "الناس يحتاجون إلى الماء وبعض المشروبات، المواد الغدائية والمستلزمات الطبية، طلبوا منا أن نعطيهم. إنه مجرد أخذ وعطاء".
كذلك أثارت الصور التي تعتبر نادرة في هونغ كونغ، صدمة لدى قسم من الرأي العام وزادت من مخاوف محتملة عن تدخل الجيش الصيني، وهو ما تنفيه بكين باستمرار.
قصد الموظفون أعمالهم سيراً تحت اشعة الشمس الحارقة، أو تهافتوا على سيارات الاجرة، بينما لا تزال حركة الحافلات والترامواي ومترو الانفاق غير منتظمة بعد.
شهد ليل الإثنين/ الثلاثاء في هونغ كونغ صدامات بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب، عندما حاولت الشرطة طرد ناشطين باستخدام غاز مسيل للدموع وغاز الفلفل.
وطالب رئيس الحكومة في هونغ كونغ بإنهاء التظاهرات فوراً، والسماح بعودة المدينة إلى حياتها الطبيعية، إلا أن الناشطين تعهدوا بمواصلة احتلال وسط المدينة، ما لم تمنحهم بكين الإصلاحات السياسية التي وعدت بها منذ عودة المدينة إلى الادارة الصينية عام 1997.
"هناك المزيد والمزيد من الأشخاص الآن. لقد استخدمت الشرطة العنف سابقاً، ولا ندري ما إذا كانت الأمور ستتطور إلى جرائم أفظع". تقول إحدى المتظاهرات، وتدعى ميني.
ويضيف متظاهر آخر يدعى كينغ مونغ: "الناس يحتاجون إلى الماء وبعض المشروبات، المواد الغدائية والمستلزمات الطبية، طلبوا منا أن نعطيهم. إنه مجرد أخذ وعطاء".
كذلك أثارت الصور التي تعتبر نادرة في هونغ كونغ، صدمة لدى قسم من الرأي العام وزادت من مخاوف محتملة عن تدخل الجيش الصيني، وهو ما تنفيه بكين باستمرار.