عاد أخيراً إلى الواجهة المقال الذي نشر قبل أشهر (تشرين الأول/ أكتوبر 2015) في صحيفة "نيويورك بوست" والذي يذكر تفاصيل كتاب بعنوان:The Clintons’ War On Women، أو "حرب كلينتون على النساء"، للكاتبين رودجر ستون وروبرت مورو.
وفي الكتاب تفاصيل عن شخصية هيلاري كلينتون العنيفة جداً، في تعاطيها مع رفاق عملها، وغياب أي احترام لهم. لكن الأهم كان ما ذكر عن تعاملها العنيف مع زوجها الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، ووصل الأمر إلى اعتدائها عليه بالضرب أكثر من مرة، فكانت ترميه بكل ما يصادفها عندما تكون غاضبة منه، وفق ما نقل مقربون من الرئيس السابق لمؤلفي الكتاب.
وفي الكتاب تفاصيل عن شخصية هيلاري كلينتون العنيفة جداً، في تعاطيها مع رفاق عملها، وغياب أي احترام لهم. لكن الأهم كان ما ذكر عن تعاملها العنيف مع زوجها الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، ووصل الأمر إلى اعتدائها عليه بالضرب أكثر من مرة، فكانت ترميه بكل ما يصادفها عندما تكون غاضبة منه، وفق ما نقل مقربون من الرئيس السابق لمؤلفي الكتاب.
وكل الأخبار التي نشرها الكتاب، تشير إلى غيرة كلينتون الكبيرة على زوجها، خصوصاً أنه كان يقيم علاقات متعددة خارج إطار الزواج، ما كان يفقدها عقلها. وغالباً ما كانت المشاكل بينهما تصل إلى حد تكسير الزجاج والصحون والأكواب.
أما لماذا عاد هذا المقال وهذا الكتاب إلى الواجهة؟ فغالباً يحصل ذلك ضمن المنافسة الانتخابية، وهو ما بدا واضحاً من خلال التعليقات التي رافقت نشر المقال على مواقع التواصل.