نورا أبو ماضي هي فنانة فلسطينية وصوت فلسطيني واعد، استطاعت أن تجد مكانها على الساحة الفنية بسبب وجود من يدعمها إلى جانب موهبتها، فهي متزوجة من عازف العود خالد عرامين، وارتبطا معاً كفنانين وتحديا الصعاب التي تواجههما خاصة في فلسطين وأمام قلة الدعم المادي للفنّ والمغنين أصحاب المواهب.
آمن خالد بموهبة نورا التي تعود لطفولتها، وفوزها بالمرتبة الأولى عن فئة الغناء المنفرد في مسابقة فلسطين الوطنية للموسيقى 2012، والتي ينظمها معهد إدوارد سعيد للموسيقى في رام الله.
مثلت نورا فلسطين في مهرجانات عالمية عدة وغنت في فرنسا، والنرويج، وإيطاليا، والسويد، وإسبانيا، وألمانيا، ودبي وأبوظبي. وأخيراً أطلقت نورا فيديو كليب لأغنية رومانسية بعنوان "آخر شتوية"، وهي من كلمات وألحان وتوزيع محمد يانز وإنتاج شركة "يانز ميوزيك"، وقد تمّ التعاون في هذه الأغنية مع المخرج العالمي الأرجنتيني "داريو سابينا" الذي صوّر الأغنية في دُبي، وحاول ترجمة الكلمات وقصة هذه الأغنية إلى صور ومشاهد تُضفي اللمسة الغربية ضمن أجواء عربية، أجواء الشتاء، والحب والعاطفة بقالب مشوق، طغت على الأغنية. في إطار بدا وكأنه انتصار بسيط على واقع شركات الإنتاج والحاجة المالية لأي موهبة غنائية في فلسطين للتقدّم.
نورا كانت قد أصدرت قبل وقت ما يعرف بـ "ميني ألبوم" وضم أربع أغنيات، بأسلوب غربي وبالاعتماد على موسيقى "هيب هوب"، وكانت الكلمات بالعامية الفلسطينية مع الألحان الأوركسترالية، وذلك ضمن مخطط نورا لتطوير المشهد الموسيقي في العالم العربي، وقد تفرّغت منذ ذلك الحين للعمل مع شركة "يانز ميوزيك" لإنتاج أعمال خاصة بها.
اقــرأ أيضاً
آمن خالد بموهبة نورا التي تعود لطفولتها، وفوزها بالمرتبة الأولى عن فئة الغناء المنفرد في مسابقة فلسطين الوطنية للموسيقى 2012، والتي ينظمها معهد إدوارد سعيد للموسيقى في رام الله.
مثلت نورا فلسطين في مهرجانات عالمية عدة وغنت في فرنسا، والنرويج، وإيطاليا، والسويد، وإسبانيا، وألمانيا، ودبي وأبوظبي. وأخيراً أطلقت نورا فيديو كليب لأغنية رومانسية بعنوان "آخر شتوية"، وهي من كلمات وألحان وتوزيع محمد يانز وإنتاج شركة "يانز ميوزيك"، وقد تمّ التعاون في هذه الأغنية مع المخرج العالمي الأرجنتيني "داريو سابينا" الذي صوّر الأغنية في دُبي، وحاول ترجمة الكلمات وقصة هذه الأغنية إلى صور ومشاهد تُضفي اللمسة الغربية ضمن أجواء عربية، أجواء الشتاء، والحب والعاطفة بقالب مشوق، طغت على الأغنية. في إطار بدا وكأنه انتصار بسيط على واقع شركات الإنتاج والحاجة المالية لأي موهبة غنائية في فلسطين للتقدّم.
نورا كانت قد أصدرت قبل وقت ما يعرف بـ "ميني ألبوم" وضم أربع أغنيات، بأسلوب غربي وبالاعتماد على موسيقى "هيب هوب"، وكانت الكلمات بالعامية الفلسطينية مع الألحان الأوركسترالية، وذلك ضمن مخطط نورا لتطوير المشهد الموسيقي في العالم العربي، وقد تفرّغت منذ ذلك الحين للعمل مع شركة "يانز ميوزيك" لإنتاج أعمال خاصة بها.